عاجل | بشري سارة للمعلمين الذين لم يوفقوا فى الأعوام الثلاثة الأولى فى المسابقة التكميلية

أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه سيتاح التقديم في المسابقة التكميلية للمعلمين خلال شهر يونيو القادم لأولئك الذين لم ينجحوا في المسابقات الثلاث السابقة. 

وشددت وزارة التربية والتعليم، على أهمية التحضير الجيد والتقديم في هذه المسابقة التكميلية التي سيتم الإعلان عنها بالتنسيق مع الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة. ويجري استكمال العدد المطلوب من المعلمين الذين سيتم تعيينهم، بما يتماشى مع الخطة الموضوعة للسنوات الثلاث الأولى، وذلك خلال شهر يونيو المقبل.

الاستعلام عن نتائج الامتحان الإلكتروني للمتقدمين

خلال الأيام السابقة، فتح الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة باب الاستعلام عن نتائج الامتحان الإلكتروني للمتقدمين في مسابقة شغل وظائف معلم مساعد فصل في 15 محافظة مختلفة. يمكن الاطلاع على نتائج الامتحان من خلال زيارة موقع بوابة الوظائف الحكومية على الرابط التالي (اضغط هنا).

المحافظات المشمولة بالمسابقة 

وصرح الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة عن المحافظات المشمولة بـ المسابقة التكميلية وهي: مطروح، الأقصر، الوادي الجديد، البحر الأحمر، جنوب سيناء، شمال سيناء، قنا، أسوان، بني سويف، دمياط، الفيوم، بورسعيد، الإسماعيلية، السويس، والإسكندرية.

وأكد الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة أنه جاري استكمال الاختبارات الإلكترونية في عدد 12 محافظة.

أعلن الدكتور صالح الشيخ عن فتح باب التقديم فى المسابقة التكميلية لمسابقة التعاقد على عدد 3197 وظيفة معلم مساعد (رياض أطفال) فى 14 محافظة بدءا من يوم أكتوبر الجارى وحتى يوم12 الخميس الموافق 10 نوفمبر، وذلك على موقع بوابة الوظائف الحكومية.

تشمل هذه المحافظات كل من "القاهرة، قنا، الشرقية، الأقصر، الجيزة، سوهاج، أسوان، القليوبية، مطروح، جنوب سيناء، أسيوط، السويس، البحر الأحمر، وبورسعيد".

وفى نفس السياق، وجه الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الشكر للجهاز المركزى للتنظيم والإدارة على الجهد الكبير المبذول فى تنفيذ مسابقة تعيين 15187 معلم مساعد (رياض أطفال)، إلى جانب مسابقة تعيين 14813 معلم مساعد (معلم فصل)، ما أسفر عن انضباط المسابقة وتطبيق معايير الشفافية والنزاهة والعدالة وتحقيق تكافؤ الفرص بين المتقدمين، وهو ما يتيح الفرصة أمام المتميزين من المتقدمين فى الحصول على الوظائف، وينعكس بدوره على جودة العملية التعليمية.