الاسراء والمعراج..رحله البشير
الخميس 12/أبريل/2018 - 07:44 م
رحله البشير أطهر معجزه،عزه فى بساله ومعجزه إلهيه
لتأيد دعوه محمد نبينا،ونصر الاسلام رساله محمد نبينا
ومن خلالها ربنا يسرى عن نبينا
بعد ما زارالطائف سيد الأنام.ولا شاف فيها هناك انسجام
وموت عمه أبو طالب،رسولنا من المسجد الحرام .أسرى به للأقصى.حمل على البراق
الى سما الايمان البراق.ولا نال فيها مشاق.وشاف وزار ربه
صلى فى المقدس بالانبياء،طهاره ونقاء اتقياء.شرب اللبن من اناء،وبشره جبريل بالفطره.وترك اناء المايه والخمر
اهتدى ومعاه اهتدينا
المعراج آيه لكل آوان.يبين اراده الرحمان
عرج رسولنا الأحمد للسماء.بأمر رافع السماء.وعرج للسما الرسول،سلم على الأنبيه ويجول.شاف نبيناأحمد الذات الربانيه،سلام تبعه دعوه محمديه
صلاتنا الخمسه فيه أساسيه.فرضت علينا ليله الاسراء
-- صباح الاسراء--
يا صباح الاسراء.هل خير كله ثراء وقال الرسول لكل أهل مكه عن أجمل رحله من مكه،بعضهم منهم المعراج حكايه هراء ،وارتدوا عن ايمانهم
ومسلمين شافوا الرحله شفاء.آمن كل واعى من غير جفاء
وصدق ابو بكر برحله الاسراء،ومعاها المعراج
وقال اللى كذبو وكلهم افتراء.رحله للشام شهرين بالعراء
وأبو بكر الصديق قال الرسول ينزل له الوحى من السما فى لحظات ،سهل المعراج من مكه للقدس.ومنها للسماء
قوله تعالى : ( سبحان الذي أسرى بعبده ليلا
من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا
حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير )سوره الاسراء،قال تعالى فى سوره النجم(قوله: (عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى) سورة النجم، 5-10
قال تعالى فى سوره النجم( وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَى عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى)
...... بعض مما رآه نبينا محمد فى رحله الاسراء
عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنّ النّبي صلّى الله
عليه وسلّم .قال: (بينما أنا أسير في الجنّة إذا أنا بنهر حافتاه قباب الدرّ المجوّف، قلت ما هذا يا جبريل، قال هذا الكوثر الذي أعطاك ربّك، فإذا طينه أو طيبه مسك أذفر) رواه البخاري .
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم (لما عُرِجَ بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم، فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟، قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم النّاس ويقعون في أعراضهم) رواه أبو داود .
رأى كذلك - صلّى الله عليه وسلّم أقوامًا وقد تقطَّعت ألسنتهم وشفاههم بمقاريض من نار (1)، فقال له جبريل عليه السّلام (هؤلاء خطباء أمّتك من أهل الدّنيا، كانوا يأمرون النّاس بالبرّ وينسون أنفسهم وهم يتلون الكتاب، أفلا يعقلون؟) رواه أحمد
وصحّحه الألباني رأى النبي صلى الله عليه وسلم، نساءً معلقات من أثدائهن قال:
"من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء اللواتي يدخلن على أزواجهن من ليس من أولادهن"،
هانم داود