الجامعة العربية المفتوحة بمصر تدشن مبادرة "ازرع شجرة" بالتعاون مع جهاز مدينة الشروق
- الجامعة العربية المفتوحة بمصر تدشن مبادرة "ازرع شجرة" بالتعاون مع جهاز مدينة الشروق
دشن الدكتور محمود أبو النصر رئيس الجامعة العربية المفتوحة بمصر مبادرة "ازرع شجرة" بالتعاون مع جهاز مدينة الشروق.
الجامعة العربية المفتوحة بمصر تدشن مبادرة "ازرع شجرة" بالتعاون مع جهاز مدينة الشروق
وشهدت المبادرة استجابة كبيرة من قبل طلاب الجامعة العربية المفتوحة بمصر الذين قاموا بغرس الأشجار في محيط جامعتهم لإظهار اهتمام الشباب بضرورة تحسين جودة البيئة ومكافحة التلوث.
الجامعة العربية المفتوحة بمصر تدشن مبادرة "ازرع شجرة" بالتعاون مع جهاز مدينة الشروق
وأكد رئيس الجامعة العربية المفتوحة بمصر الدكتور محمود أبو النصر أن هدف المبادرة هي نشر ثقافة زراعة الأشجار في الجامعات والمدارس والشوارع والأماكن العامة لمواجهة ظاهرة التغيرات المناخية.
الجامعة العربية المفتوحة بمصر تدشن مبادرة "ازرع شجرة" بالتعاون مع جهاز مدينة الشروق
وشدد أبو النصر على أن هناك حاجة ملحة لزراعة الأشجار لتعظيم البعد البيئي، والتوسع في المساحات الخضراء، لتوفير حياة بيئية وصحية أفضل للمواطنين.
الجامعة العربية المفتوحة بمصر تدشن مبادرة "ازرع شجرة" بالتعاون مع جهاز مدينة الشروق
وأشار إلى ضرورة تبني سياسات وخطط ومبادرات وتنفيذ العديد من المشاريع الصديقة للبيئة، حتى يمكن استخدام أساليب تكنولوجية جديدة في مجالات الطاقات المتجددة والنظيفة للحد من الأثر البيئي الناتج عن مصادر الطاقة التقليدية.
الجامعة العربية المفتوحة بمصر تنظم ندوة تدوير المخلفات ضمن مبادرة الحفاظ على البيئة
نظمت الجامعة العربية المفتوحة بمصر، تحت رعاية الدكتور محمود أبو النصر رئيس الجامعة، ندوة بعنوان تدوير المخلفات ضمن مبادرة الحفاظ على البيئة حاضر فيها الدكتور محيى منصور أستاذ الطاقة بكلية الهندسة جامعة القاهرة.
وأكدت الندوة أن المخلفات تمثل ثروة للطاقة المتجددة من جانب وتمثل سببا من أسباب ارتفاع درجة حرارة الجو من جانب آخر، مشيرة إلى أن زيادة مقالب المخلفات تساعد على زيادة انبعاثات غاز الميثان الذى يمثل أحد غازات الاحتباس الحرارى وتسعى كثير من دول العالم إلى القضاء على مقالب المخلفات.
وذكرت الندوة أن المخلفات تمثل مصدرا للطاقة المتجددة والذي يحافظ على طاقة مستدامة حيث يمكن أن يستخدم مباشرة لإنتاج طاقة حرارية فى محطات الطاقة التي تنتج الكهرباء أو تحويل المخلفات بكافة أنواعها إلى وقود متجدد بتكنولوجيات متعددة.
وشدد المشاركون في الندوة على أن الدولة تستطيع البدء فى عدد قليل من القرى لإنشاء منظومة تحويل المخلفات إلى وقود لتغذية القرية كبديل للغاز الطبيعي او أسطوانات البوتاجاز وتشغيل مولدات كهرباء لإنارة شوارع القرية.
وقال المشاركون إن المخلفات ثروة تستطيع أن تحدث طفرة فى القرى النائية وتساهم فى تعمير القرى ومنع الآثار السلبية المدمرة للبيئة وصحة الانسان فى حالة انتشارها فى الشوارع والحقول ومقالب المخلفات.
