بحضور رئيس مجلس الوزراء :
رئيس جامعة بنها يشارك فى إطلاق "عام الإيسيسكو للشباب" بالعاصمة الإدارية
شارك الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها، فى الاحتفالية الدولية الكُبرى التي نظمتها منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو) بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، لإطلاق "عام الإيسيسكو للشباب" وافتتحها الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء.
رئيس جامعة بنها يشارك فى إطلاق "عام الإيسيسكو للشباب" بالعاصمة الإدارية
وذلك بحضور الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، رئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، والدكتور سالم بن محمد المالك المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة.
رئيس جامعة بنها يشارك فى إطلاق "عام الإيسيسكو للشباب" بالعاصمة الإدارية
وعدد من وزراء الدول الإسلامية، والسفراء، ورؤساء الهيئات والمنظمات الدولية، وورؤساء الجامعات الحكومية والخاصة والأهلية والتكنولوجية، وذلك بالعاصمة الإدارية الجديدة.
رئيس جامعة بنها يشارك فى إطلاق "عام الإيسيسكو للشباب" بالعاصمة الإدارية
وأكد الدكتور ناصر الجيزاوى رئيس جامعة بنها، أن الشباب في مقدمة أولويات الدولة واهتماماتها لتأهيلهم وتمكينهم ليصبحوا قادة المستقبل، مشيرا إلى أن الجامعة حريصة على تطوير المناهج الدراسية.
رئيس جامعة بنها يشارك فى إطلاق "عام الإيسيسكو للشباب" بالعاصمة الإدارية
واكتشاف ودعم المُبدعين والمُبتكرين والنوابغ، بالإضافة إلى غرس روح الانتماء والولاء لدى الطلاب، وتوعيتهم بالدور الذى تقوم مؤسسات الدولة المُختلفة فى الارتقاء بالوطن.
رئيس جامعة بنها يشارك فى إطلاق "عام الإيسيسكو للشباب" بالعاصمة الإدارية
جدير بالذكر أن منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)، تأسست عام 1979، ويقع مقرها في مدينة الرباط المغربية.
رئيس جامعة بنها يشارك فى إطلاق "عام الإيسيسكو للشباب" بالعاصمة الإدارية
وتضم في عضويتها 54 دولة (17 دولة من المنطقة الإفريقية، و21 دولة من المنطقة العربية، و14 دولة من المنطقة الآسيوية، ودولتين من منطقة أمريكا اللاتينية)، فضلًا عن دولتين بصفة مراقب، وقد انضمت جمهورية مصر العربية إليها عام 1984،
رئيس جامعة بنها يشارك فى إطلاق "عام الإيسيسكو للشباب" بالعاصمة الإدارية
.
وتهدف المنظمة إلى تحقيق الترابط والتكامل والتنسيق الإستراتيجي بين دول العالم الإسلامي في مجالات اختصاصها، فضلًا عن تقوية قدرات المنظمات التربوية وتحسين مؤشراتها في الدول الأعضاء، بالإضافة إلى تحفيز التنمية الثقافية الشاملة لشعوب العالم الإسلامي.