تعرف علي أسباب تأجيل دفن جثمان الموسيقار محمد سلطان
أعلنت أسرة محمد سلطان، الموسيقار الراحل، عن انتظار عودة أبن الموسيقار الراحل الدكتور طارق من ألمانيا، حيث من المقرر أن يعود إلي مصر مساء غد الإثنين، من أجل يلقي على والده النظرة الأخيرة وذلك قبل بدء مراسم دفن جثمانه، حيث أن الأسرة لم تقم بتحديد موعد الجنازة، إلا عقب حضور أبن الموسيقار الراحل.
تأجيل دفن جثمان الموسيقار محمد سلطان
من جانبها أصدرت نقابة المهن الموسيقية، برئاسة الفنان مصطفى كامل، بيانا عبرت فيه عن حزنها، لوفاة الفنان والموسيقار الكبير الفنان محمد سلطان.
تأجيل دفن جثمان الموسيقار محمد سلطان
وشددت النقابة في بيانها علي أنها تتخذ الآن جميع الإجراءات، برئاسة الفنان مصطفى كامل والفنانة نادية مصطفى والفنان حلمي عبد الباقي، من أجل تحديد مكان عزاء يليق بقيمة الراحل الموسيقار الكبير محمد سلطان.
تأجيل دفن جثمان الموسيقار محمد سلطان
وفي سياق أخر بعد نجاح أغنية القيصر كاظم الساهر "سوة"، ضجت وسائل التواصل الاجتماعي في العراق والبلدان العربية خلال الأسبوع المنصرم بفيديوهات تناقلها جمهور الساهر، بعدما أقدم عددًا من مشاهير ومؤثري العراق الإجتماعيين على طرح تحدي "Lipsync Challenge" وهم يؤدون أغنية الساهر الوطنية من إنتاج شركة الاتصالات العراقية "آسياسيل" ورددها آلاف الناس.
تأجيل دفن جثمان الموسيقار محمد سلطان
ونجاح هذا التحدي على المنصات الاجتماعية، جاء تأكيدًا على رسالة أغنية "سوة"، وهي وحدة وأخوة الشعب العراقي خصوصًا في ظل الظروف التي يعيشها البلد في هذه المرحلة، وهذا أساس شعار الشركة المنتجة: " تجمعنا سوة".
أغنية كاظم الساهر "سوة" تجتاح المنصات الاجتماعية
وكانت "آسياسيل" قد صرحت سابقًا أنّ الساهر، سفير "آسياسيل"، لا يمثّل العلامة التجارية فحسب، بل يُعتبر محرك نجاح حقيقيّ يقود مسيرة التغيير الإيجابي لمجتمع يحاول بشكل دائم تجاوز كافة العقبات، فطريق النجاح الذي اختطّه متوافق مع رؤية "آسياسيل" للنجاح؛ ليتجاوزا باجتماعهما الحدود الجغرافية.
أغنية كاظم الساهر "سوة" تجتاح المنصات الاجتماعية
ويقدّما لكافة مشتركي "آسياسيل" مثالًا حقيقيًا على أرض الواقع لتجربة ناجحة تجمع الفنّ المتجذر عراقة مع التقنيات الأكثر حداثة ومعاصرة.
أغنية كاظم الساهر "سوة" تجتاح المنصات الاجتماعية
يذكر أن أغنية "سوة" هي من كلمات الساهر وألحانه وتوزيع ميشال فاضل، أما الكلمات الكردية فللشاعر أحمد محمد. وكان الساهر قد صوّرها خلال 3 أيام في إسطنبول- تركيا على طريقة الفيديو كليب بإدارة المخرج تيري فيرغاس. أما إنتاج الأغنية فهو لشركة الاتصالات العراقية "آسياسيل".