خريجو الجامعة الالمانية ضمن الفريق الفائزة بافضل مشروع رياضى للفيفا
دخل خريجو الجامعة الالمانية بالقاهرة، من ضمن الفريق الفائز بأفضل مشروع رياضى لعام 2022، فى المسابقة التى ينظمها الاتحاد الدولى لكرة القدم FIFA……… خريجو الجامعة الالمانية.. الجامعة الالمانية.. أحسن مشروع رياضى.. الفيفا.. الاتحاد الدولى
وجاءت اسماء الفريق الفائز بأحسن مشروع رياضى لعام 2022، كالتالى: عمرو عادل خريج كلية الهندسة، وسيف عامر خريج كلية تكنولوجيا الادارة.……… خريجو الجامعة الالمانية.. الجامعة الالمانية.. أحسن مشروع رياضى.. الفيفا.. الاتحاد الدولى
الجدير بالذكر ان المسابقة يشارك فيها 19 دولة.. ويقوم الاتحاد الدولى لكرة القدم Fifa بالتعاون مع المركز القومى للدراسات الرياضية بمنح الفائزين دبلومة الادارة الرياضية، وذلك فى حضور المدرب الفرنسى القدير ارسن فنجر.. المشروع هو منصة إلكترونية لتنظيم عملية التطوع في الأحداث الرياضية وتسهيلها على المتطوعين أو اللجان المنظمة.……… خريجو الجامعة الالمانية.. الجامعة الالمانية.. أحسن مشروع رياضى.. الفيفا.. الاتحاد الدولى
الجامعة الألمانية بالقاهرة قلب التعاون المصرى الألمانى
وفى سياق مختلف.. أكد "خالد جلال"، سفير مصر فى ألمانيا، خلال احتفالية التعليم العابر للحدود فى "بون"، أن التعليم أصبح هو قلب التعاون المصرى الألمانى، وأن الشراكة بين البلدين قائمة على التكنولوچيا، خاصة وأن مصر تتحرك من الاقتصاد التقليدى إلى التكنولوچى، وهو ما يحتاج إلى تعليم يتجاوب مع كل المتطلبات والمتغيرات وتدريب الخريجين، وتهتم القاهرة في الوقت الحالي بشكل خاص بقوتها البشرية؛ كى تواجه التحديات، وهنا يأتى دور الجامعة الألمانية، التى تمتلك الكثير من التميز في هذا المجال، حيث يصبح خريجوها سفراء حقيقيين فى كل أنحاء العالم.……… خريجو الجامعة الالمانية.. الجامعة الالمانية.. أحسن مشروع رياضى.. الفيفا.. الاتحاد الدولى
بالعمل الجاد والتفاني.. الجامعة الألمانية الاستثمار الأمثل فى التعليم
من جانبه، أضاف السفير "عمر سليم"، مساعد وزير الخارجية للشئون الثقافية، أن الجامعة الألمانية بالقاهرة، حققت الكثير من قصص النجاح بالعمل الجاد والتفاني، وتجهيز الطلاب لسوق العمل، خاصة وأن لديها ٧ مدارس فى مصر؛ مما يدعم الاستثمار الأمثل فى التعليم، مضيفا أن الجامعات جزء من رؤية مصر ٢٠٣٠. ومع التزايد السكانى بات من الضروري وجود جامعات جديدة تلبى احتياجات العصر المتزايدة، حيث تعد الجامعات المحرك الرئيسى للتطور الاقتصادى والاجتماعى، وهذا يعيدنا لقصة نجاح الدكتور "أشرف منصور"، وشركائه فى إنشاء الجامعة الألمانية بالقاهرة.……… خريجو الجامعة الالمانية.. الجامعة الالمانية.. أحسن مشروع رياضى.. الفيفا.. الاتحاد الدولى
رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب: علاقات مصر وألمانيا عريقة وقوية ومثمرة
من ناحية أخرى، قال الدكتور "كريم درويش"، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن علاقات مصر وألمانيا بدأت منذ عام ١٩٦٠ عن طريق المنح وتبادل الطلاب، حيث تم بناء جسور التواصل والحوار بين البلدين وتدعيم الشراكة فى كثير من المشروعات، والتي كان من نتيجتها إقامة علاقات اقتصادية قوية مع ألمانيا، تمثلت فى وجود ١٦٠٠ شركة ألمانية تعمل فى مصر، مؤكدا أن التحديات العالمية، مثل التغيير المناخي، يفرض التعاون لمواجهتها بطرق مبتكرة، وهو يمكن تحقيقه، مثلما تفعل هيئة الـ"DAAD". كما تعد الجامعة الألمانية بالقاهرة، هى مركز هذه الشراكة.……… خريجو الجامعة الالمانية.. الجامعة الالمانية.. أحسن مشروع رياضى.. الفيفا.. الاتحاد الدولى
قصة نجاح الجامعة الألمانية بالقاهرة
وعن قصة نجاح الجامعة الألمانية بالقاهرة، قال الدكتور "راين ارتست"، رئيس قسم التعاون الأوروبى والدولى بالوزارة الفيدرالية للتعليم العالى والبحث العلمى، إن الجامعة الألمانية، التى أقيمت عام ٢٠٠١، هي نموذج متميز للعلاقات المصرية الألمانية، مع بداية التفكير فى مشروع التعليم العابر للحدود في ألمانيا، مضيفا أن التعليم العالى أصبح دوليا أكثر مما كان عليه منذ ٢٠ سنة مضت.……… خريجو الجامعة الالمانية.. الجامعة الالمانية.. أحسن مشروع رياضى.. الفيفا.. الاتحاد الدولى
دور الجامعة الألمانية فى الأبحاث العلمية
وأشار "ارتست"، إلى أن الجامعة الألمانية بالقاهرة مسجل بها ١٢ ألف طالب، حيث تلعب دورا مهما فى الأبحاث العلمية، وتقديم التخصصات الجديدة، التى لها شراكات علمية، كما أنها فى طريقها لتصبح جامعة بحثية تمنح الماجستير والدكتوراه، مؤكدا أن التعليم العابر للحدود يحتاج لدعم كبير يقوم على علاقات عميقة بين الوزارات والجامعات المختلفة، وأن الأعوام القادمة ستشهد اتفاقية جديدة للتعليم العالى والبحث العلمى.
التبادل العلمى والأكاديمي أصبح مهما بعد جائحة كورونا
وأوضح الدكتور "كاي زيكس"، السكرتير العام للهيئة الألمانية للتبادل العلمى، أن جائحة كورونا أثبتت أن التبادل العلمى والأكاديمي مثّل أهمية خاصة فى تطوير "الفاكسين"، الخاص بالفيروس، كما كان له دور في رقمنة المناهج العلمية، موضحا أن فكرة الجامعة الألمانية ظهرت منذ عام ١٩٩٤، والآن لدينا عدد لا يحصى من الخريجين فى أكبر جامعة ثنائية القومية خارج حدود ألمانيا.
قد يهمك أيضًا
رئيس مجلس أمناء الجامعة الألمانية: البحث العلمي بلا "كوته" أو "تمييز"