"التعليم العالي" تعلن عن أخبار سارة للعاملين في المعاهد والمراكز البحثية
الأحد 08/مايو/2022 - 03:40 م
تلقي وزير التعليم العالي، خالد عبدالغفار، تقريرًا حول تقدم المعاهد والمراكز البحثية المصرية في مؤشرات تصنيف سيماجو الإسباني لعام 2022 والذي حمل عدد من الأخبار السارة تضمنت التالي:
صدر المركز القومي للبحوث قائمة المراكز والمعاهد البحثية المصرية
- تصدر المركز القومي للبحوث قائمة المراكز والمعاهد البحثية المصرية، حيث جاء في المركز (546) عالميًا، وذلك على مستوى (8084)، جامعة ومؤسسة بحثية عالميًّا.
حصول مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية على المركز (639) عالميًا
- حصول مدينة الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية على المركز (639) عالميًا، يليها المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد فى الترتيب (647)، يليه معهد بحوث البترول في المركز (657)، يليه معهد تيودور بلهارس فى المركز (693)، وجاءت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في المركز (709)، يليها مركز بحوث وتطوير الفلزات فى الترتيب (714).
التعليم العالي: حصول معهد بحوث الإلكترونيات على الترتيب (720)
وأضاف التقرير، حصول معهد بحوث الإلكترونيات على الترتيب (720)، يليه المعهد القومي للمعايرة فى المركز (765)، وجاء المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في المركز (773) عالميًا.
التعليم العالي: الجامعات والمراكز البحثية المصرية تشهد تطور ملحوظ فى النشر العلمي الدولى
وصرح د. عادل عبدالغفار المُستشار الإعلامي والمُتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، أن ما تشهده الجامعات والمراكز البحثية المصرية من تطور ملحوظ فى النشر العلمي الدولى يرجع إلى عدة إجراءات تمت خلال الفترة الماضية، أهمها: الدعم الفني الذي تُقدمه وزارة التعليم العالي والبحث العلمي للجامعات والمراكز البحثية، وكذلك التدريب على النشر الدولى، بالإضافة إلى ما تقوم به الجامعات والمراكز البحثية من تحفيز للباحثين بكافة الدرجات العلمية للنشر فى المجلات الدولية المرموقة، والتقديرات المُتميزة التي تحظى بها البحوث العلمية المنشورة دوليًا فى عمل لجان الترقيات العلمية، وإتاحة مصادر المعلومات للباحثين عبر شبكة الإنترنت، والتعاون مع بنك المعرفة المصري.
تصنيف سيماجو الإسباني يهتم بترتيب الجامعات والمراكز البحثية وفقًا لمؤشر مُركب
وأضاف المتحدث الرسمي، أن تصنيف سيماجو الإسباني يهتم بترتيب الجامعات والمراكز البحثية وفقًا لمؤشر مُركب، يجمع بين 3 مؤشرات فرعية، تستند إلى أداء البحث (50%)، ومُخرجات الابتكار (30%)، والتأثير المجتمعي (20%)، ويتضمن كل مؤشر رئيسي عددًا من المؤشرات الفرعية، بشرط أن تنشر المؤسسة ما لا يقل عن (100) بحث في قاعدة بيانات Scopus خلال عام التقييم.