الشوربجي نشر التعليم المفتوح بـ (عجلة) ونام بجوار عهدته ..فذبحوه حيا بجامعة القاهرة

اعلنت رابطة موظفي الجامعات مصر تضامنها مع بهجت الشوربجى احد اقدم العاملين بجامعه القاهرة سلسلة

والسبورة تنشر نص البيان

ان بهجت الشوربجى من العاملين بالجامعة منذ اكثر من ثلاثين عامًا واول من وطئت اقدامه التعليم المفتوح بل قبل ان يبنى حين كان المكان عبارة عن حجرتين بالجامعة وكان بيمشى هو عليه تركى وهى كبير اخصائيين بعجلة لتوزيع النشرات الدورية لاشهار التعليم المفتوح وجلب طلبه ثم عندما ارتقى قليلًا بالوظيفة كان بينام بمعارض الكتاب بجوار الكتب كعهده للعلاقات العامة ده غير شراء وحمل البضائع للايتام اللى كان التعليم المفتوح مسئولاً عنهم حتى عهد المحترم د/ قدرى وبيع المحاضرات بالملاعب والسهر بالامتحانات والمعارض المقامة للدارسين بالمركز وبرامج التليفزيون

ونقسم بالله لو كتبت تاريخه الذى لم يتخلله يومًا تحقيق ولا مخالفة ولا عدم التزام وهو من اكثر العاملين خلقًا طيبًا وعملاً

وكذلك هو طبعًا احد اعضاء المذبحة ولم يكتفوا بذلك فوجئ بهجت بالامس انه تم تحويله للتحقيق من قبل د/ عبد الحميد ابو ناعم مدير المركز (مع ان بهجت ممن الغى ندبهم وترك المركز منذ اربعة اشهر) والسبب ان بهجت عند خروجه من صلاة الظهر دعا علي مدير المركز وقال (حسبنا الله ونعم الوكيل) كما اتهمه ايضًا بالدعاء على ابن رئيس الجامعة حتى تزداد شده الاتهام عليه مع ان بهجت دعي لابن رئيس الجامعة بالشفاء على صفحة الائتلاف كحال الكثيرين وقلنا الا الابناء كلنا عندنا اولاد ربنا يخليهم لنا

قالت مها عمر عضو مجلس أمناء الرابطة عن جامعه القاهرة في رسالته للدكتور عبد الحميد الا يكفى ما فعلته بهذا الرجل من الغاء ندبه وهو حاله كحال الجميع عليهم قروض وجمعيات وديون اقسم بالله يا د/ عبدالحميد ان الناس كانت بتتريق على لدفاعى وحبى الشديد لك وحتى وقت قريب كنت اظن ان لا ذنب لك فيما فعلته بنا كما قلت لى الى ان تأكدت بانك انت الوحيد المسئول

اضاف طارق زين منسق عام الرابطة ..صممت ان اكتب سلسلة الحلقات التى اخرها للاسف الحلقة القادمة(6) كفاية ظلم للعاملين ده من يذبح بيذكروا اسم الله عليه ومن يعدم بيقال له نفسك فى ايه انا فى شدة الحزن كان من الاولى بك ان تتقى دعوة المظلوم فهى ليس بينها وبين الله حاجز رفضنا الكلام بالفضائيات والصحف لان الهدف ان المسئولين بالجامعة يرفعوا الظلم ويتحققوا منه ويتبينوا لارتقاء الجامعة والمركز لمعزتهم عندنا كما سبق وان قلت وحسبنا الله ونعم الوكيل