15 محاضرة علمية فى المؤتمر الدولي الأول للبنوك الحيوية لمعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية
الخميس 02/يونيو/2016 - 07:34 ص
بدأت اليوم الأربعاء 1 يونيو فعاليات المؤتمر الدولي الأول للبنوك الحيوية والذى نظمه قسم الصحة العامة بمعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية ومركز البحوث المشترك ومعهد العلوم المستدامة وقسم الباثولوجي بالمعهد القومي للأورام بالقاهرة ، وعقد المؤتمر تحت عنوان " البنوك الحيوية والتحديات التى تواجه تطبيقها في الدول ذات الموارد المحدودة ودول الشرق الأوسط " .
بدأ المؤتمر بمحاضرة للتعرف على دور البنوك الحيوية وكونها مكان لتخزين العينات البيولوجية والبيانات المرتبطة بأغراض البحث العلمي، والعينات البيولوجية المشتقة من الإنسان مثل الدم و الأنسجة والبول و اللعاب وعينات أخرى مثل الأحماض النووية لإجراء العديد من البحوث للتعرف علي أسباب الأمراض الشائعة وكيفية علاجها وتطوير العقاقير ، وكذلك التنبؤ بالأمراض الأخرى التي يمكن أن تحدث في المستقبل .
وبذلك يمكن التوصل إلي كيفية الوقاية منها والتعامل معها بما في ذلك من مردود علي تحسين الصحة للأجيال القادمة.
أكدت الدكتورة سميرة عزت رئيس قسم الصحة العامة بمعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية وسكرتير المؤتمر بأن المؤتمر يناقش على مدي يومين - من خلال 6 جلسات و15 محاضرة علمية - أهمية البنك الحيوي في تقدم البحث العلمي ، وتشخيص وعلاج الأمراض المختلفة ، والتحديات الأخلاقية والقانونية التي تواجه جمع العينات في مصر ، وسبل استدامة هذه البنوك والموارد الضرورية لإنشائها .
بالإضافة إلى عرض لخبرات بعض الدول في منطقة الشرق الأوسط السابقة في هذا المجال في كندا و الأردن وقطر ، إلي جانب عرض مبادرة اللجنة المصرية للبنوك الحيوية وأنشطتها ونتائج البحوث المشتركة والتعاون بينها وبين المنظمة الدولية لبحوث السرطان بفرنسا.
وأضافت الدكتورة سميرة عزت أنه تم عرض تجربة معهد الأورام بجامعة القاهرة ومعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية في إنشاء بنك حيوي ، والتى بدأت عام 2014 بالتعاون مع مركز البحوث المستدامة بأمريكا.
وأوضحت أنه تم جمع 2044عينة دم من مرض سرطان الكبد و107 عينة أنسجة و300 عينة من مقدمي الخدمة الطبية و500 عينة من مرضي فيروس س و500 من مرضي أمراض العظام بمستشفي الجامعة و500 من الأصحاء لعمل الأبحاث اللازمة لمعرفة أسباب المرض والطرق المثلي لعلاجه.
بدأ المؤتمر بمحاضرة للتعرف على دور البنوك الحيوية وكونها مكان لتخزين العينات البيولوجية والبيانات المرتبطة بأغراض البحث العلمي، والعينات البيولوجية المشتقة من الإنسان مثل الدم و الأنسجة والبول و اللعاب وعينات أخرى مثل الأحماض النووية لإجراء العديد من البحوث للتعرف علي أسباب الأمراض الشائعة وكيفية علاجها وتطوير العقاقير ، وكذلك التنبؤ بالأمراض الأخرى التي يمكن أن تحدث في المستقبل .
وبذلك يمكن التوصل إلي كيفية الوقاية منها والتعامل معها بما في ذلك من مردود علي تحسين الصحة للأجيال القادمة.
أكدت الدكتورة سميرة عزت رئيس قسم الصحة العامة بمعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية وسكرتير المؤتمر بأن المؤتمر يناقش على مدي يومين - من خلال 6 جلسات و15 محاضرة علمية - أهمية البنك الحيوي في تقدم البحث العلمي ، وتشخيص وعلاج الأمراض المختلفة ، والتحديات الأخلاقية والقانونية التي تواجه جمع العينات في مصر ، وسبل استدامة هذه البنوك والموارد الضرورية لإنشائها .
بالإضافة إلى عرض لخبرات بعض الدول في منطقة الشرق الأوسط السابقة في هذا المجال في كندا و الأردن وقطر ، إلي جانب عرض مبادرة اللجنة المصرية للبنوك الحيوية وأنشطتها ونتائج البحوث المشتركة والتعاون بينها وبين المنظمة الدولية لبحوث السرطان بفرنسا.
وأضافت الدكتورة سميرة عزت أنه تم عرض تجربة معهد الأورام بجامعة القاهرة ومعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية في إنشاء بنك حيوي ، والتى بدأت عام 2014 بالتعاون مع مركز البحوث المستدامة بأمريكا.
وأوضحت أنه تم جمع 2044عينة دم من مرض سرطان الكبد و107 عينة أنسجة و300 عينة من مقدمي الخدمة الطبية و500 عينة من مرضي فيروس س و500 من مرضي أمراض العظام بمستشفي الجامعة و500 من الأصحاء لعمل الأبحاث اللازمة لمعرفة أسباب المرض والطرق المثلي لعلاجه.