جعيص يشيد بطلاب كلية رياض الأطفال بأسيوط
الإثنين 07/مارس/2016 - 02:54 م
افتتح الدكتور أحمد عبده جعيص, رئيس جامعة أسيوط ,فعاليات الكرنفال الفني والمسرحي لكلية رياض الأطفال بالجامعة ، وذلك بحضور كلا من الدكتورة ماجدة هاشم, عميدة الكلية، والدكتورعادل رسمي, عميد كلية التربية, والدكتور عمر سيد خليل, العميد السابق بكلية التربية ومدير مركز تطوير التعليم الجامعي، ولفيف من السادة وكلاء كلية التربية وأعضاء هيئة التدريس والطلاب .
و تقدم رئيس الجامعة بالتهنئة إلي أسرة الكلية المنشأة حديثاً, مُعرباً عن سعادته البالغة بهذا الحفل المتخصص لطلاب رياض الأطفال وقدرتهم المتميزة على الإبداع والابتكار من خلال مشروعاتهم التربوية المتخصصة في المجالات المختلفة للطفولة ودورهم في العمل على تقديم الحلول العلمية لمعالجة كافة القضايا التي تخص الطفل، مؤكدة على أن الجامعة لن تألو جهدا في دعم هذه الكلية الوليدة حتى تحقق الريادة التربوية والعلمية في مجال الطفولة المبكرة، موضحا أن الكلية تعد الـ 25 على مستوى الجامعة والثامنة على مستوى الجمهورية, وبذلك تمثل إضافة جديدة لجامعة أسيوط وللتعليم العالي بصعيد مصر.
و وجه الدكتور عادل رسمي, الشكر والتقدير لكل من ساهم ومد العون في إنشاء كلية رياض الأطفال والتي خرجت من رحم كلية التربية, وتسعى إلى اعداد كوادر متميزة من معلمات رياض الأطفال وتخريج أجيال قادرة على المنافسة في أسواق العمل المحلية والعالمية، وكذلك التعاون مع مؤسسات رياض الأطفال المختلفة بما يمكن من تبادل الخبرات, والمشاركة المجتمعية في حل مشكلات الطفولة والأسرة، مضيفا أن الكرنفال يشمل إبداعات في مختلف المجالات الفنية والموسيقية والعلمية والتي من خلالها يكتسب الأطفال المعارف والمهارات والقيم بطريقة علمية ومبسطة .
و أوضحت الدكتورة ماجدة هاشم, أن الاحتفال بالكرنفال يتزامن مع الاحتفال بإنشاء الكلية والتي تم افتتاحها في نوفمبر الماضي, مشيرة أن الكرنفال يتضمن معرضا لمنتجات الوسائل التعليمية للطالبات وإهداها للروضات الأكثر احتياجا،و ذلك بجانب أنشطة مسرحية وطلابية, تغرس القيم والانتماء من خلال تحويل المواد النظرية إلى أساليب تربوية عملية .
وأضافت أن المعرض هذا العام اعتمد على فكرة استغلال الخامات البيئية المحيطة في صنع الأساليب والوسائل التعليمة مثل نماذج تدوير المخلفات، وطاقة الرياح والطاقة الشمسية، والماسكات المصنوعة من الجرائد والورق, وعرائس القفاز، إلى جانب نماذج من الألعاب المختلفة والمتاحف والمكتبات.
افتتح الدكتور أحمد عبده جعيص, رئيس جامعة أسيوط ,فعاليات الكرنفال الفني والمسرحي لكلية رياض الأطفال بالجامعة ، وذلك بحضور كلا من الدكتورة ماجدة هاشم, عميدة الكلية، والدكتورعادل رسمي, عميد كلية التربية, والدكتور عمر سيد خليل, العميد السابق بكلية التربية ومدير مركز تطوير التعليم الجامعي، ولفيف من السادة وكلاء كلية التربية وأعضاء هيئة التدريس والطلاب .
و تقدم رئيس الجامعة بالتهنئة إلي أسرة الكلية المنشأة حديثاً, مُعرباً عن سعادته البالغة بهذا الحفل المتخصص لطلاب رياض الأطفال وقدرتهم المتميزة على الإبداع والابتكار من خلال مشروعاتهم التربوية المتخصصة في المجالات المختلفة للطفولة ودورهم في العمل على تقديم الحلول العلمية لمعالجة كافة القضايا التي تخص الطفل، مؤكدة على أن الجامعة لن تألو جهدا في دعم هذه الكلية الوليدة حتى تحقق الريادة التربوية والعلمية في مجال الطفولة المبكرة، موضحا أن الكلية تعد الـ 25 على مستوى الجامعة والثامنة على مستوى الجمهورية, وبذلك تمثل إضافة جديدة لجامعة أسيوط وللتعليم العالي بصعيد مصر.
و وجه الدكتور عادل رسمي, الشكر والتقدير لكل من ساهم ومد العون في إنشاء كلية رياض الأطفال والتي خرجت من رحم كلية التربية, وتسعى إلى اعداد كوادر متميزة من معلمات رياض الأطفال وتخريج أجيال قادرة على المنافسة في أسواق العمل المحلية والعالمية، وكذلك التعاون مع مؤسسات رياض الأطفال المختلفة بما يمكن من تبادل الخبرات, والمشاركة المجتمعية في حل مشكلات الطفولة والأسرة، مضيفا أن الكرنفال يشمل إبداعات في مختلف المجالات الفنية والموسيقية والعلمية والتي من خلالها يكتسب الأطفال المعارف والمهارات والقيم بطريقة علمية ومبسطة .
و أوضحت الدكتورة ماجدة هاشم, أن الاحتفال بالكرنفال يتزامن مع الاحتفال بإنشاء الكلية والتي تم افتتاحها في نوفمبر الماضي, مشيرة أن الكرنفال يتضمن معرضا لمنتجات الوسائل التعليمية للطالبات وإهداها للروضات الأكثر احتياجا،و ذلك بجانب أنشطة مسرحية وطلابية, تغرس القيم والانتماء من خلال تحويل المواد النظرية إلى أساليب تربوية عملية .
وأضافت أن المعرض هذا العام اعتمد على فكرة استغلال الخامات البيئية المحيطة في صنع الأساليب والوسائل التعليمة مثل نماذج تدوير المخلفات، وطاقة الرياح والطاقة الشمسية، والماسكات المصنوعة من الجرائد والورق, وعرائس القفاز، إلى جانب نماذج من الألعاب المختلفة والمتاحف والمكتبات.