أحمد التهامي: كبرت على حب عادل إمام وسمير غانم ومايكل جاكسون فى غرفتى

أوضح الفنان أحمد التهامي أن أول عمل سينمائي له كان فيلم الناظر، ليبدأ بعدها مشواره الفني بخطوات ثابتة، حتى وصل إلى العمل مع أحد أهم نجوم الوطن العربي، الذي لطالما حلم بالوقوف أمامه.

وكشف خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عن تفاصيل مشاركته في مسرحية "بودي جارد"، موضحًا أن عمله مع الزعيم عادل إمام لم يبدأ من المسرح، بل كانت بدايته معه من خلال فيلم أمير الظلام. وبعد عامين من هذا التعاون، تلقى مكالمة هاتفية غير متوقعة بينما كان يقضي إجازته في شرم الشيخ.

يحكي التهامي عن تلك اللحظة قائلًا: "كنت أتناول الإفطار عندما تلقيت اتصالًا من رقم خاص، لم يكن شائعًا وقتها، فترددت قليلًا قبل أن أرد سمعت صوتًا مألوفًا، لكنني لم أصدق، حتى قال لي: (أيوه يا تهامي، أنا عادل إمام). ظننت في البداية أنها مزحة، لكن سرعان ما تأكدت أنه بالفعل الزعيم عادل إمام، وأخبرني أنه بحاجة لي في عمل جديد."

كان هذا العمل هو "التجربة الدنماركية"، الفيلم الذي حقق نجاحًا كبيرًا وقت عرضه. وعلى الرغم من تواجده في شرم الشيخ حينها، لم يستطع التهامي الانتظار، وأبدى استعداده للعودة فورًا إلى القاهرة، لكن الزعيم نصحه بإكمال إجازته ثم الحضور. وعندما التقى به لاحقًا، أخذه عادل إمام من يده وقال لفريق العمل: "هذا هو أخوكم الرابع"، ليصبح التهامي آخر المنضمين إلى فريق الفيلم.

واستذكر التهامي آخر يوم تصوير في العمل، حيث كانوا يصورون في أحد المستشفيات ضمن أحداث الفيلم. ويقول: "نظرت إلى الزعيم وقلت له: (أستاذ عادل، هل سأراك مرة أخرى؟) فقد كنت متيّمًا به منذ طفولتي. كنت أعلق في غرفتي ثلاث صور فقط: صورة للزعيم عادل إمام، وصورة للفنان الراحل سمير غانم، وصورة لمايكل جاكسون. هؤلاء كانوا أيقوناتي الثلاث."

أحمد التهامي يكشف كواليس انضمامه إلى التجربة الدنماركية بمكالمة غير متوقعة

كشف الفنان أحمد التهامي عن تفاصيل مشاركته في مسرحية "بودي جارد"، موضحًا أن عمله مع الزعيم عادل إمام لم يبدأ من المسرح، بل كانت بدايته معه من خلال فيلم "أمير الظلام". وبعد عامين من هذا التعاون، تلقى مكالمة هاتفية غير متوقعة بينما كان يقضي إجازته في شرم الشيخ.

يحكي التهامي خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، عن تلك اللحظة قائلًا: "كنت أتناول الإفطار عندما تلقيت اتصالًا من رقم خاص، لم يكن شائعًا وقتها، فترددت قليلًا قبل أن أرد سمعت صوتًا مألوفًا، لكنني لم أصدق، حتى قال لي: (أيوه يا تهامي، أنا عادل إمام). ظننت في البداية أنها مزحة، لكن سرعان ما تأكدت أنه بالفعل الزعيم عادل إمام، وأخبرني أنه بحاجة لي في عمل جديد."

كان هذا العمل هو "التجربة الدنماركية"، الفيلم الذي حقق نجاحًا كبيرًا وقت عرضه. وعلى الرغم من تواجده في شرم الشيخ حينها، لم يستطع التهامي الانتظار، وأبدى استعداده للعودة فورًا إلى القاهرة، لكن الزعيم نصحه بإكمال إجازته ثم الحضور. وعندما التقى به لاحقًا، أخذه عادل إمام من يده وقال لفريق العمل: "هذا هو أخوكم الرابع"، ليصبح التهامي آخر المنضمين إلى فريق الفيلم.

واستذكر التهامي آخر يوم تصوير في العمل، حيث كانوا يصورون في أحد المستشفيات ضمن أحداث الفيلم. ويقول: "نظرت إلى الزعيم وقلت له: (أستاذ عادل، هل سأراك مرة أخرى؟) فقد كنت متيّمًا به منذ طفولتي. كنت أعلق في غرفتي ثلاث صور فقط: صورة للزعيم عادل إمام، وصورة للفنان الراحل سمير غانم، وصورة لمايكل جاكسون. هؤلاء كانوا أيقوناتي الثلاث."

كما أوضح أن أول عمل سينمائي له كان فيلم "الناظر"، ليبدأ بعدها مشواره الفني بخطوات ثابتة، حتى وصل إلى العمل مع أحد أهم نجوم الوطن العربي، الذي لطالما حلم بالوقوف أمامه.

أحمد التهامي: مصر بها أماكن تفوق أجمل الوجهات السياحية العالمية

قال الفنان أحمد التهامي، إنه يستغل وقت فراغه في أنشطة مفيدة وممتعة في الوقت ذاته، معتبرًا أن ركوب الخيل من الرياضات التي حثّ عليها النبي صلى الله عليه وسلم، إلى جانب السباحة، مشيرًا إلى أن هذه الرياضة تمنح الإنسان متعة خاصة، كما وصف الغطس بأنه "عالم آخر"، حيث يمنح الشعور بالعزلة التامة بمجرد النزول تحت سطح البحر، ليكشف عن كائنات بحرية مذهلة وغير متوقعة، تختلف في كل مستوى من الأعماق.

وأوضح التهامي، أن فيلم زنزانة 7، حيث صادف موعد العرض الخاص وجوده في شرم الشيخ، المدينة التي يعشقها ويعتبرها وجهته المفضلة داخل مصر، مؤكدًا أنه لا يفضل السفر إلى الخارج، ويفضل قضاء وقته في جنوب سيناء التي يرى أنها تفوق أماكن كثيرة عالميًا بجمالها وسحرها.

ونظرًا لالتزامه ببرنامج غطس في ذلك الوقت، قرر تعويض غيابه عن العرض الخاص للفيلم بطريقة مبتكرة، من خلال تصوير فيديو دعائي تحت الماء، وهو ما لاقى انتشارًا واسعًا وحقق نسبة مشاهدة مرتفعة، مشيدًا بنجاح الفيلم الذي حقق أصداءً قوية عند عرضه.

وأشار إلى تعدد مواهبه في مجالات عدة، حيث وصفه البعض بـ"الفنان الشامل"، نظرًا لكونه ممثلًا بارعًا في المسرح والدراما والسينما، إلى جانب شغفه الكبير بالرياضة، مثل الغطس، وركوب الخيل، وكمال الأجسام.

إبداع تحت الماء.. كيف روّج التهامي لفيلمه "زنزانة 7" بطريقة غير تقليدية؟

تحدث الفنان أحمد التهامي عن صورته التي أثارت تفاعلًا واسعًا، مشيدًا بتعدد مواهبه في مجالات عدة، حيث وصفه البعض بـ"الفنان الشامل"، نظرًا لكونه ممثلًا بارعًا في المسرح والدراما والسينما، إلى جانب شغفه الكبير بالرياضة، مثل الغطس، وركوب الخيل، وكمال الأجسام.

وأوضح التهامي، أنه يستغل وقت فراغه في أنشطة مفيدة وممتعة في الوقت ذاته، معتبرًا أن ركوب الخيل من الرياضات التي حثّ عليها النبي صلى الله عليه وسلم، إلى جانب السباحة، مشيرًا إلى أن هذه الرياضة تمنح الإنسان متعة خاصة، كما وصف الغطس بأنه "عالم آخر"، حيث يمنح الشعور بالعزلة التامة بمجرد النزول تحت سطح البحر، ليكشف عن كائنات بحرية مذهلة وغير متوقعة، تختلف في كل مستوى من الأعماق.

وعن تجربة ترويجه لأحد أعماله بطريقة غير تقليدية، أشار التهامي إلى فيلم "زنزانة 7"، حيث صادف موعد العرض الخاص وجوده في شرم الشيخ، المدينة التي يعشقها ويعتبرها وجهته المفضلة داخل مصر، مؤكدًا أنه لا يفضل السفر إلى الخارج، ويفضل قضاء وقته في جنوب سيناء التي يرى أنها تفوق أماكن كثيرة عالميًا بجمالها وسحرها.

ونظرًا لالتزامه ببرنامج غطس في ذلك الوقت، قرر تعويض غيابه عن العرض الخاص للفيلم بطريقة مبتكرة، من خلال تصوير فيديو دعائي تحت الماء، وهو ما لاقى انتشارًا واسعًا وحقق نسبة مشاهدة مرتفعة، مشيدًا بنجاح الفيلم الذي حقق أصداءً قوية عند عرضه.