يالصور.. التعليم: الثانوية العامة الجديدة من 320 درجة.. ننشر التفاصيل كاملة
كشفت وزارة التربية والتعليم عن تفاصيل الهيكلة الجديدة لـ الثانوية العامة، وأوضحت المزايا والتغييرات التي تم إجراؤها على المواد الدراسية. وفقًا للهيكلة الجديدة، تم دمج عدد من المواد الدراسية في مختلف الشعب، مما أدى إلى تقليل العبء على الطلاب وتخفيف عدد المواد التي يدرسونها.
مميزات الهيكلة الجديدة:
الشعبة العلمية (علوم):
- المواد التي سيدرسها الطلاب قي الثانوية العامة الجديدة: "اللغة العربية، اللغة الأجنبية الأولى، الأحياء، الكيمياء، الفيزياء".
- تم اعتبار مادتي اللغة الأجنبية الثانية والجيولوجيا وعلوم البيئة في الثانوية العامة الجديدة مواد نجاح ورسوب لكنها غير مضافة للمجموع.
الشعبة العلمية (رياضيات):
- المواد التي سيدرسها الطلاب في الثانوية العامة الجديدة : "اللغة العربية، اللغة الأجنبية الأولى، الرياضيات، الكيمياء، الفيزياء".
- اللغة الأجنبية الثانية أصبحت مادة نجاح ورسوب خارج المجموع، مما يتيح الاستفادة من فتراتها في تقوية اللغة الأجنبية الأولى.
الشعبة الأدبية:
- المواد التي سيدرسها الطلاب في الثانوية العامة الجديدة : "اللغة العربية، اللغة الأجنبية الأولى، التاريخ، الجغرافيا".
- اللغة الأجنبية الثانية وعلم النفس أصبحتا مواد نجاح ورسوب غير مضافة للمجموع.
التغييرات في الصفوف:
الصف الثاني الثانوي:
- للشعبة العلمية في الثانوية العامة الجديدة : "اللغة العربية، اللغة الأجنبية الأولى، الكيمياء، الأحياء، الفيزياء، الرياضيات"، بدلًا من 8 مواد في النظام القديم.
- للشعبة الأدبية: "اللغة العربية، اللغة الأجنبية الأولى، التاريخ، الجغرافيا، علم النفس، الرياضيات"، مع جعل اللغة الأجنبية الثانية مادة نجاح ورسوب خارج المجموع.
الصف الأول الثانوي:
- سيتم تقليل المواد إلى 6 مواد بدلًا من 10 مواد: "اللغة العربية، اللغة الأجنبية الأولى، العلوم المتكاملة، التاريخ، الفلسفة والمنطق، الرياضيات".
- منهج العلوم المتكامل سيتم تطبيقه لأول مرة، ليحل محل منهجي الكيمياء والفيزياء.
- مادة الجغرافيا ستلغى من الصف الأول الثانوي وتصبح مادة تخصص للشعبة الأدبية في السنة التالية.
الإعلان عن الهيكلة:
تم الإعلان عن هذه الهيكلة في مؤتمر عقده وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، محمد عبد اللطيف، بحضور رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي. تناول المؤتمر أيضًا الحلول المقترحة لمواجهة التحديات في التعليم ما قبل الجامعي، بما في ذلك حلول لمشكلة كثافة الطلاب في الفصول الدراسية وأفكار لتكييف التعليم مع متطلبات سوق العمل.
هذه التغييرات تهدف إلى تخفيف العبء الدراسي على الطلاب، مع الحفاظ على جودة التعليم وتوفير المهارات الضرورية التي يحتاجها الطلاب في المستقبل.
