المركز ٣٨ عالميا فى مواكبة التغيرات المناخية
الجامعة المصرية اليابانية تحصد المرتبة 19 عالميا فى الطاقة النظيفة و٢١ دوليا لـ المياه النظيفة.. فى تصنيف التايمز لتأثير الجامعات لعام 2024
الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا فى وقت قصير جدا أبدعت فأذهلت وحققت ما تستطع جامعات مر على تأسيسها سنوات طويلة، قصة الجامعة المصرية اليابانية والانجاز الذى وصل إلى إلاعجاز والجهود المبذولة من قياداتها قصة يجب أن لا تمر مرور الكرام امام كل من يريد النجاح وخاصة فى مجال التعليم الجامعى،
الجامعة المصرية اليابانية المصرية حدوتة مصرية
انها "حدوتة مصرية " يجب أن يتعلم منها الجميع خاصة بعد دخولها التصنيفات العالمية بقوة وتحقيق مراكز متقدمة، وحصدت المرتبة 19 عالميا فى الطاقة النظيفة والـ ٢١ دوليا بالمياه النظيفة وفقا لتصنيف التايمز لتأثير الجامعات لعام 2024، هذا بخلاف براءات الأختراع والعمل الجاد فى البحث العلمى من أجل خدمة المجتمع المحلى والعالمى..أنها الجامعة اليابانية المصرية للعلوم والتكنولوجيا يا سادة ، أنها جامعة تفردت عن غيرها وتسلحت بكل ماهو جديد من أجل المستقبل، واصبحت تغرد منفردة فى " حتة تانية خالص " يا سادة
أعلن الدكتور عمرو عدلي، رئيس الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST)، عن تحقيق الجامعة انجازا جديد فى ترتيبها بالتصنيفات العالمية حيث حققت إنجازا كبيرا في تصنيف التايمز لتأثير الجامعات فى اهداف الامم المتحدة للتنمية المستدامة لعام 2024 (THE Impact Rankings) وفقًا لنتائج التصنيف التي تم إصدارها في 12 يونيو 2024 حيث احتلت E-JUST المرتبة 19 عالميا بين الجامعات العالمية لتحقيق الهدف السابع من أهداف التنمية المستدامة (الطاقة نظيفة)، والمرتبة 21 عالميا لتحقيق الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة (المياه النظيفة)، والمرتبة 38 عالميا لتحقيق الهدف الثالث عشر من أهداف التنمية المستدامة (مواكبة التغيرات المناخية).
الجامعة المصرية اليابانية جامعة عالمية على أرض مصرية
بالإضافة إلى ذلك، تم تصنيف E-JUST بين أفضل 101-200 جامعة عالمية لتحقيق الهدف الأول من أهداف التنمية المستدامة (القضاء على الفقر)، وبين أفضل 301-400 جامعة عالمية لتحقيق الهدف الحادي عشر من أهداف التنمية المستدامة (المدن والمجتمعات المستدامة)، وبين أفضل 401-600 جامعة عالمية لتحقيق الهدف الثامن من أهداف التنمية المستدامة (العمل اللائق والنمو الاقتصادي).
أكد الدكتور عمرو عدلي، أن هذا الإنجاز هو نتيجة مباشرة لدعم حكومتي مصر واليابان، ورؤية مجلس أمناء الجامعة، وكفاءات أعضاء هيئة التدريس الاستثنائية، والمختبرات المتقدمة ومراكز التميز بالجامعة، بالإضافة إلى الطلاب والإداريين والمهندسين المتميزين في الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا.
