التغيير الوزارى.. استمرار مدبولى ورحيل 7 وزراء..تعرف على موقف التربية والتعليم والتعليم العالى | فيديو

التغيير الوزارى..شهدت الساعات الماضية الحديث في الشارع المصرى، عن التغيير الوزاري أو إذا كان هناك تعديلًا وزاريًا عاجلًأ، وذلك بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية ونجاح الرئيس عبدالفتاح السيسى لاستكمال حلم البناء ومستقبل مصر والذى شهدت فترة ولايته السابقة انجازات لا مثيل لها فى مختلف القطاعات، وحظت وزارة التربية والتعليم بالنصيب  الأكبر فى الشارع المصرى وايضا وزارة التعليم العالى  فى الحديث عن التغيير الوزارى وتداول البعض انه سيتم دمج وزارة التربية والتعليم والتعليم العالى فى وزارة واحدة.

كشفت الإعلامية قصواء الخلالي عن معلومات تتعلق بالتعديل الوزاري المرتقب، حيث يُتوقع تغيير وزراء القطاعات التموينية والصناعية والسياحية. حيث ينتظر الجميع معرفة تفاصيل التغيير الوزاري القادم.

وزارات تخضع لحاجة إلى تغيير في السياسات

وفي سياق تقديمها لبرنامج "في المساء مع قصواء" على قناة "سي بي سي"، أضافت قصواء الخلالي أنها كانت أول من نقلت خبر وجود تعديل وزاري مرتقب في الحكومة في الفترة القادمة. شددت على أن هناك عدة وزارات تخضع لحاجة إلى تغيير في السياسات خلال الفترة المقبلة، نظرًا للتغيرات المتنوعة التي تشهدها، والتي تتطلب أساليب جديدة للعمل.

تعيين كوادر سياسية قادرة على التعامل مع التحديات الجديدة

وأوضحت قصواء الخلالي أن الفترة المقبلة تتطلب تبني سياسات جديدة وتعيين كوادر سياسية قادرة على التعامل مع التحديات الجديدة. أشارت إلى أن هناك عدة وزارات تعمل بشكل منفصل دون تنسيق، وتتصرف وكأنها في عوالم منفصلة. وأكدت أن الشعب المصري يتطلع إلى الكثير من الحكومة في الفترة المقبلة، خاصة في ظل ارتفاع الأسعار الذي شهده الجميع في الأشهر السابقة.

تغييرات وزارية فعلية وعاجلة مع استمرار مصطفى مدبولي رئيسًا الوزراء

وأشارت قصواء الخلالي إلى أن هناك بين 6 إلى 7 وزارات تحتاج إلى تغييرات فعلية وعاجلة، وأوضحت أن مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، مستمر في النظر في التعديلات الوزارية المقبلة، ولكن هناك تغييرات قوية متوقعة ستحدث في هذا السياق.

موقف الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم من التعديل الوزاري

وتستطلع " السبورة " فى السطور التالية موقف الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، والدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمى فى التغيير الوزارى الجديد أو التعديل الوزارى وهل هناك اتجاه لدمج الوزارتين.

والتغيير الوزارى المنتظر لجميع الطلاب واولياء الأمور والذى يهم قراء موقع السبورة وهو الحديث عن التعليم الذى حظى خلال الـ 10 سنوات الماضية فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى بدعم كامل لم يحدث منذ عهود طويلة بتوفير كافة المتطلبات المادية والبشرية والمعنوية فى ظل إيمان الرئيس بالبناء فى الحجر والبشر فى وقت واحد رغم التكاليف المالية الباهظة.

ملامح التعديل الوزاري فى وزارتى التربية والتعليم والتعليم العالي

عن وزارتى لتعليم العالى والبحث العلمى والتربية والتعليم والتعليم الفنى، ودمجمهما فى وزارة واحدة، فى هذا الشان اختلف الخبراء فى ذلك، ولكنهم اتفقوا فى توفير النفقات مع تعظيم دور المجالس الموجودة حاليا بالوزاتين مثل المجلس الاعلى للجامعات، والمجلس الأعلى للجامعات الخاصة، والمجلس الأعلى للجامعات الخاصة بوزارة التعليم العالى والبحث العلمى، وقطاع التعليم العام، والمجلس الأعلى للتعليم ما قبل الجامعى بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى.

طرحت بورصة التغيير الوزارى خلال الايام القليلة الماضية ان التغيير وهو القادم بلا محالة او التعديل وهو بنسب ليست عالية، ان الدكتور ايمن عاشور وزير التعليم العالى والبحث العلمى مرشح بقوة لتولى منصب وزير الاسكان والتعمير بعد نجاحه فى ملف التعليم العالى خلال الفترة الماضية، وهو من ابرز الاساتذة الحاليين المتخصصين فى مجال الهندسة.وبالنسبة لوزير التربية والتعليم الدكتور رضا حجازى ففى حالة دمج الوزارتين سيكون المرشح رقم واحد لما حققه من أنجازات فى الفترة الماضية وفى حالة بقاء الوضع على ما هو عليه فهو المرشح رقم واحد 

للتفصيل كاملة أضغط على الخبر التالى 

التغيير الوزارى.. ايمن عاشور وزيرا للاسكان..تعرف على موقف وزير التربية والتعليم ودمج الوزارتين

مصطفى بكري يفجر مفاجأة: إجراء تعديل وزاري عاجل لحين إجراء التغيير الشامل

أكد الإعلامي مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، والمذاع على قناة صدى البلد، إن الأجهزة الرقابية تعكف على وضع ملامح خطة التغيير الشاملة التي تحتوي على رؤية مستقبلية، والتي تمشل كافة مناحي الحياة.

وحول التغيير الوزارى وفى تصريحات متلفزة للكاتب الصحفى المخضرم مصطفى بكرى عضو مجلس النواب أكد أن هناك تعديل وزاري عاجل لحين إجراء التغيير الشامل، وأنه يجري بمقتضاه إبعاد كل من اخفق فى مهمته الموكلة إليه فى الفترة الماضية، بحيث يكلف الوزراء الجدد بإعادة هيكلة المناصب الرئاسية فى الوزارات المسؤلون عنها، مما يخدم البرنامج الرئاسي المطروح، ويعيد التوازن إلى مسار هذه الوزارات.

وفى هذا الإطار انتهت الأجهزة  الرقابية  من تقديم تقاريرها فيما يخص التشكيل الوزاري المقبل،

وبتحليل سريع لتصريحات الكاتب الصحفى مصطفى بكرى نجد ان القادم هو تعديل وزاري عاجل، لحين إجراء التغيير الشامل، وأن هناك مجموعة وزارية اقتصادية قوية تتناسب مع متطلبات المرحلة المقبلة وهى استكمال البناء والزحف نحو الانتاج بعد البناء فى الفترة السابقة.

جدير بالذكر، أشار مصطفى بكري إلى أن الحكومة تعمل على البحث عن الآليات الفعّالة للتصدي لحالة الاحتقان المجتمعي التي نشأت عقب الزيادات الغير منطقية الأخيرة في الأسعار، خاصة مع وجود زيادات فجائية للغاية لبعض السلع لم يكن المواطنون يتوقعونها، مما أدى إلى انتقادات حادة وإحباط بين الجماهير.