وزير التعليم الفرنسي: تلقينا 299 تهديدًا كاذبًا بوجود قنابل في المدارس
قال جابرييل أتال وزير التعليم الفرنسي، أنه تم توجيه 299 تهديدًا بالقنابل في المدارس منذ الهجوم على المدرسة الثانوية في أراس، الأسبوع الماضى، ومن بين هذه التنبيهات تم تسجيل 75 بلاغا أمس الخميس فقط.
وزير التعليم الفرنسي: تلقينا 299 تهديدًا كاذبًا بوجود قنابل في المدارس
وتزايدت التهديدات بالقنابل في فرنسا منذ الهجوم على مدرسة جامبيتا المتوسطة في أراس قبل أسبوع.
وزير التعليم الفرنسي: تلقينا 299 تهديدًا كاذبًا بوجود قنابل في المدارس
وأعلن جابرييل أتال في قناة فرانس 2، أنه تم تسجيل 299 تهديدا بالقنابل في المدارس، بما في ذلك 75 يوم الخميس وحده.
وزير التعليم الفرنسي: تلقينا 299 تهديدًا كاذبًا بوجود قنابل في المدارس
ووفقا لمعلومات من أوروبا 1، تأثرت 33 مدرسة في منطقة إيل دو فرانس بتهديدات بوجود قنابل، ولمواجهة هذا الوضع، أقامت المدارس في فال دو مارن دورات تعليمية عن بعد حتى عطلة عيد جميع القديسين.
وزير التعليم الفرنسي: تلقينا 299 تهديدًا كاذبًا بوجود قنابل في المدارس
وتعتزم الحكومة أن تكون حازمة، حيث قال جابرييل أتال، إنه تم بالفعل اعتقال عشرات الطلاب مسؤولين عن الإنذارات الكاذبة أعمارهم تتراوح ما بين 11 أو 12 أو 14 عامًا.
وزير التعليم الفرنسي: تلقينا 299 تهديدًا كاذبًا بوجود قنابل في المدارس
يذكر أن مثل هذا الفعل يعاقب عليه بالسجن ثلاث سنوات وغرامة قدرها 50 ألف يورو، وكان وزير الداخلية جيرالد دارمانين قد أعلن بالفعل عن اعتقال 18 شخصا بسبب إنذارات كاذبة، خاصة في المطارات والأماكن الثقافية.
وفي سياق أخر أعرب العاهل البحريني، الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عن بالغ التقدير والامتنان للرئيس عبدالفتاح السيسي، على دعوته للمشاركة في قمة القاهرة لبحث تطورات ومستقبل القضية الفلسطينية وعملية السلام، في ظل التصعيد العسكري الخطير الذي يشهده قطاع غزة، وفق وكالة الأنباء البحرينية.
ملك البحرين: نشكر مصر والرئيس السيسي على جهود وقف الحرب على غزة
وفور وصوله للقاهرة استعدادا للمشاركة في قمة القاهرة للسلام المقررة السبت فى العاصمة الإدارية، قال: نعرب عن بالغ الاعتزاز والتقدير لحرص جمهورية مصر العربية الدائم على بذل كافة الجهود والمساعي الخيرة من أجل وقف الحرب في قطاع غزة وتخفيف تداعياتها، وتوفير الحماية لشعب غزة الشقيق وتأمين إيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية لهم، ودفع جهود إحياء عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، بما يسهم في التوصل لتسوية سياسية وحل عادل وشامل للقضية الفلسطينية من خلال حل الدولتين وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية".
