لتشجيع الطلاب على الذهاب للمدرسة وإدخال الفرحة على قلوبهم
ائتلاف أولياء أمور مصر يقرر إعادة تفعيل مبادرة "صور فرحة أول يوم دراسة"
- ائتلاف أولياء أمور مصر يقرر إعادة تفعيل مبادرة "صور فرحة أول يوم دراسة"
قررت داليا الحزاوي، مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر، إعادة تفعيل مبادرة "صور فرحة أول يوم دراسة"، لتنفيذها أول يوم دراسة لتشجيع الطلاب على الذهاب للمدرسة وإدخال الفرحة على قلوبهم.
ائتلاف أولياء أمور مصر يقرر إعادة تفعيل مبادرة "صور فرحة أول يوم دراسة"
وأضافت الحزاوي، أن هذه المبادرة تفاعلية مع الأعضاء تهدف إلى مشاركة أولياء الأمور صور لأولادهم بالزي المدرسي، في أول يوم دراسي ونشرها لهم لإدخال البهجة عليهم وعلى أولادهم.
ائتلاف أولياء أمور مصر يقرر إعادة تفعيل مبادرة "صور فرحة أول يوم دراسة"
وأشارت الحزاوي:أهمية دور الاسرة في التهيئة النفسية للطلاب عند العودة للمدارس، من خلال غرس قيم تقدير العلم والمعرفة لدى ابنائهم، وتهيئتهم تدريجيا.
ائتلاف أولياء أمور مصر يقرر إعادة تفعيل مبادرة "صور فرحة أول يوم دراسة"
مع ضرورة الاهتمام بالاطلاع علي لائحة الانضباط المدرسي مع الابناء لمناقشتها للالتزام بها ومعرفة مالهم وما عليهم، وذلك نظرا لاهمية لائحة الانضباط المدرسي الجديدة التي تقوم بمكافأة كل طالب يلتزمها بها فالمواظبة على الحضور والانضباط السلوكي بـ 5 درجات تضاف إلى المجموع الكلي، وذلك في سنوات النقل.
ائتلاف أولياء أمور مصر يقرر إعادة تفعيل مبادرة "صور فرحة أول يوم دراسة"
وايضا حتي لا يتعرض للمسائلة والعقاب في حالة ارتكاب المخالفات المنصوص عليها في اللائحة.
والجدير بالذكر إن الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني قد أصدر، قرارًا وزاريًا بضوابط لائحة الانضباط المدرسي الجديدة- والمقرر تطبيقها مع بدء العام الدراسي الجديد 2023 / 2024 يوم السبت الموافق 30 سبتمبر الجارى.
ائتلاف أولياء أمور مصر يقرر إعادة تفعيل مبادرة "صور فرحة أول يوم دراسة"
وتكفل لائحة النظام والانضباط المدرسي تنظيم حقوق وواجبات الطلاب وأولياء الأمور، ومسؤوليات وصلاحيات العاملين بالمدرسة؛ بهدف تحقيق الانضباط الذاتي للطالب داخل وخارج المدرسة. ويمثل الانضباط في المدرسة المصرية أولوية مهمة ينبغي أن تسير بشكل متواز جنبا إلى جنب مع أولويات العملية التعليمية الأخرى، مثل: تطوير المناهج، ودمج التكنولوجيا في التعليم، والاهتمام بالنشاط المدرسي الذي يساعد على تنمية مهارات الطلاب وقدراتهم، وتطوير طرق التدريس؛ إذ إنه في غيبة النظام والانضباط المدرسي لا يمكن إنجاز أي من هذه المهام، ويتحول أي جهد في هذا المجال إلى فاقد.