تاج الدين: المدينة الطبية العالمية فى جامعة عين شمس سوف تضم 3500 سرير
أعلن مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، الدكتور محمد عوض تاج الدين، تفاصيل إنشاء المدينة الطبية العالمية التابعة لجامعة عين شمس.
تاج الدين: المدينة الطبية العالمية فى جامعة عين شمس سوف تضم 3500 سرير
وتابع الدكتور محمد عوض تاج الدين في مداخلة إعلامية، أن الرئيس السيسي أصدر توجيهات للانتهاء من المدينة الطبية التابعة لجامعة عين شمس، مضيفا أن المدينة الطبية تمتد من كلية الطب في العباسية حتى الدمرداش وبها مراكز علاج طبية وتشخيصية وعلاجية.
تاج الدين: المدينة الطبية العالمية فى جامعة عين شمس سوف تضم 3500 سرير
وأشار الدكتور محمد عوض تاج الدين، إلى أن المدينة الطبية العالمية في جامعة عين شمس سوف تضم 3500 سرير.
تاج الدين: المدينة الطبية العالمية فى جامعة عين شمس سوف تضم 3500 سرير
كشف الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، تفاصيل متحور كورونا الجديد، موضحا أن المتحور الجديد موجود في 55 بلدا واحتمالية انتشاره موجودة بسبب الانفتاح بين العالم، مؤكد أنه لا توجد أي حالة تتطلب الهلع والقلق، وأجهزة الترصد موجودة في المطارات والمنافذ.
تاج الدين: المدينة الطبية العالمية فى جامعة عين شمس سوف تضم 3500 سرير
وأكد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، أنه من يشعر بأي أعراض للبرد عليه أن يحصل على أي نوع من الباراستمول وهو المسكن المعتاد ولا يحصل على المضاد الحيوي إلا باستشارة الطبيب.
وشدد على أهمية اللجوء إلى الطبيب المباشر ليقدم له النصيحة الطبية ويكتب له الدواء المناسب، مؤكدا أنه لا توجد مؤشرات على وجود حاجة للعودة للكمامات أو الحصول على لقاح جديد إلا لفئات معينة.
واستطرد الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، أن فيروس كورونا لا زال موجودًا ولم يتم حتى الإعلان عن انتهاء كونه وباء، ولكن انتهى كحالة طوارئ عالمية.
تاج الدين: المدينة الطبية العالمية فى جامعة عين شمس سوف تضم 3500 سرير
وشدد على أن الوضع في مصر مطمئن جدا بشأن متحور كورونا الجديد، والدولة تعاملت بكل حكمة مع أزمة كورونا، مضيفا أن هناك 256 فيروس متحور من فيروس البرد وهذا سبب تغيير التطعيم الخاص بالبرد كل عام حسب النوع الأكثر انتشارًا.
تاج الدين: المدينة الطبية العالمية فى جامعة عين شمس سوف تضم 3500 سرير
وأوضح أنه عند وجود فيروس جديد يتم البحث عن مدى انتشاره ومدى حدته وشدته وعدد الذين تنتقل لهم العدوى وتداعياته ونسب الوفيات، موضحا أن كل الدراسات تشير إلى أن المتحور الجديد أكثر انتشارًا من كل ما سبقه.