"إعلام القاهرة" تواجه التعصب الرياضي بحملة "الرياضة أخلاق ورقي" ضمن مشروعات التخرج لطلابها
- "إعلام القاهرة" تواجه التعصب الرياضي بحملة "الرياضة أخلاق ورقي" ضمن مشروعات التخرج لطلابها
نظمت كلية الإعلام جامعة القاهرة، تحت رعاية الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس الجامعة، وإشراف الدكتورة حنان جنيد عميد الكلية، ندوة بعنوان "مواجهة التعصب الرياضي"، والتي أُقيمت في نطاق مشروع تخرج طلاب الشعبة الإنجليزية في حملتهم "الرياضة أخلاق ورقي"، وذلك في إطار حرص الجامعة على تثقيف وتوعية طلابها بالقضايا الحيوية، ودعم دور الدولة المصرية في مواجهة التعصب بكافة أشكاله.
"إعلام القاهرة" تواجه التعصب الرياضي بحملة "الرياضة أخلاق ورقي" ضمن مشروعات التخرج لطلابها
واستهدفت الندوة توعية الطلاب بأهمية التصدي لظاهرة التعصب الرياضي، والارتقاء بالروح الرياضية والقيم والمبادئ التي يجب التحلي بها، وتعزيز لغة الحوار والنقاش وسماع الرأي الآخر، ودعم أخلاقيات التشجيع اللائق، ونشر الروح الرياضية التي تُعد أساس المؤازرة والتشجيع، ومناقشة دور الإعلام في الحد من هذه الظاهرة بما يساهم في تحقيق الأمن بمفهومه الشامل حيث تعد الرياضة من ركائز التنمية البشرية والاقتصادية، ومن أدوات حماية المجتمع وتحصينه من الأفكار الهدامة والانحرافات المدمرة، بالإضافة إلى قدرتها على رسم صورة ذهنية متميزة عن الدول والشعوب، ومد جسور التواصل، وتعزيز العلاقات الإنسانية ومهارات التعايش بين الشعوب.
"إعلام القاهرة" تواجه التعصب الرياضي بحملة "الرياضة أخلاق ورقي" ضمن مشروعات التخرج لطلابها
وخرجت الندوة بمجموعة من التوصيات والثوابت الواجب تطبيقها في الإعلام عامة والإعلام الرياضي خاصة للتصدي لظاهرة التعصب الرياضي، أهمها ضرورة تطبيق ضوابط الأخلاقيات الإعلامية في القنوات التابعة للأندية لمنعها من الخروج عن السياق العام، والحفاظ على الذوق العام في التناول الإعلامي للفعاليات الرياضية، والمحاسبة على التجاوزات التى تشهدها الساحة الرياضية ومن بينها الإعلام الرياضى وتخلق بيئة تعصب وتثير الفتن بين الشباب وتحول المنافسة إلى صراع، والاستمتاع الى معركة، والروح الرياضية إلى انتقامية، وقد نظمت "إعلام القاهرة" حملة لمواجهة التعصب الرياضي تحت عنوان"الرياضة أخلاق ورقي" ضمن مشروعات التخرج لطلابها.
"إعلام القاهرة" تواجه التعصب الرياضي بحملة "الرياضة أخلاق ورقي" ضمن مشروعات التخرج لطلابها
مميزات النظام الإلكترونى الجديد لترقية أعضاء هيئة التدريس.. تعرف عليها
وفى سياق مختلف، قام المجلس الأعلى للجامعات برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالى باعتماد النظام الإلكتروني الجديد لترقية أعضاء هيئة التدريس بالجامعات والمعاهد والمراكز البحثية.
و"السبورة" تنشر أبرز مميزات النظام الجديد:
1- يحقق الحوكمة والشفافية فى الترقى لأعضاء هيئة التدريس
2- يقلل استغراق الوقت للحصول على الترقية حيث كان النظام القديم يستغرق أكثر من 5 شهور، نتيجة لتأخر إصدار تقارير فحص الاقتباس، وتقارير معامل التأثير
3- يقضى على تأخر استلام وتقييم الملفات من قبل المحكمين ورقيًا مما يؤدي إلى تأخر إصدار تقارير التحكيم.
4- يساهم النظام الإلكتروني الجديد لاعتماد ترقيات أعضاء هيئة التدريس، في خدمة الباحثين وأعضاء هيئة التدريس، وكذلك اللجان العلمية للترقيات.
5- يساهم بشكل كبير فى تقليل المدة الزمنية للحصول على التقرير النهائى واعتماد الترقية.
6- النظام الجديد، يجب فيه لاعتماد ترقية أعضاء هيئة التدريس، إتاحة حسابات إلكترونية للفنيين بالمكتبات المركزية بالجامعات، تساعدهم على ميكنة كافة الخطوات والإجراءات التي كانت تتم بشكل يدوي، وكذلك الفنيين بوحدة المكتبات الرقمية بالمجلس الأعلى للجامعات، بالإضافة إلى خدمة التكامل مع برنامج iThenticate التي سيتم إتاحتها في المرحلة التالية، لتتم عملية فحص الاقتباس بشكل أتوماتيكي، مما يوفر المزيد من الوقت على المتقدمين وكذلك الفنيين بالمكتبات، وأعضاء لجان الترقيات والمحكمين.
7- النظام الجديد به العديد من الخدمات الإلكترونية للمتقدم مثل: رفع الملفات إلكترونيا على النظام، والدفع الإلكتروني، ومتابعة حالة الطلب خطوة بخطوة، واستلام بريد إلكتروني دوري يفيد تطور حالة الطلب.