الجمعة 22 نوفمبر 2024
رئيس مجلس الإدارة
محمد ابراهيم نافع
رئيس التحرير
محمد الصايم
أخبار التعليم

وزير التربية والتعليم يطلق 15 تصريحا هاما بشأن امتحانات الثانوية العامة وتطوير التعليم

الأحد 15/مايو/2022 - 08:09 م
أرشيفية
أرشيفية

أطلق الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم 15 تصريحا هاما بشأن امتحانات الثانوية العامة وتطوير التعليم والتي نشرتها صفحة موقع "السبورة" علي موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" تضمنت التالي:

 وزير التربية والتعليم :"نجاح مشكوك فيه"

1.  كان النجاح في الصفين الأول والثاني الثانوي خلال السنوات الماضية مشكوكا فيه.

2.  نسبة دخول الطلاب على منصة الامتحانات في الصفين الأول والثاني الثانوي يوم الأربعاء الماضي في أول امتحان لهم كانت 99.6%.

3.  أتمنى أن يكون أولياء أمور الطلاب في الصف الرابع الابتدائي آمنوا بأن هناك تطويرا في قدرات الطلاب.

وزير التربية والتعليم : "كنا نتحمل إرث 30 سنة من إهمال تلك القضية"

4.  تطوير التعلم يعد عملية جراحية صعبة، كنا نتحمل إرث 30 سنة من إهمال تلك القضية وعدم النظر فيها بالطريقة الصحيحة.

5.  الامتحانات هي صنم القرن الـ 21 الذي يعبده معظمنا وليس كلنا، والذي يرتزق منه أصحاب الدروس الخصوصية، والذي به نخيف الأولاد، ونمنعهم عن التعلم، هذا هو مربط الفرس.

6- طريقة التقييم القديمة مختلفة تمامًا عن طريقة التقييم الجديدة لأولى وثانية ثانوي.

طارق شوقي : " تصميم وفلسفة هذا الامتحان لا تحتاج إلى الكتابة"

7.  الامتحانات دي يتم قياس قدرات ذهنية، السؤال مصمم على إنه عملية ذهنية لا تحتاج ورقة وقلما.

8.   تصميم وفلسفة هذا الامتحان لا تحتاج إلى الكتابة، «إحنا مش عاوزين الطالب يكتب، مش مش عاوزينه يدخل بورقة أو مش مش عاوزين نديله ورقة».

9.  المنظومة الإلكترونية لامتحانات أولى وثانية ثانوي تتعامل مع 700 ألف طالب.

10.  السيستم موقعش في امتحانات أولى وثانية ثانوي.. بلاش هيصة.

11.  الطالب في هذا الامتحان كان في حاجة للورقة والقلم فهو بالطبع لم يصل للمستوى المهاري المطلوب

وزير التعليم:  من يغش من الطلاب فهو يأذي نفسه ومن يجتهد يخدم نفسه

12.  أولى وثانية ثانوي ليست سنة تنافسية، ومن يغش فيها من الطلاب فهو يأذي نفسه، ومن يجتهد فيها فهو طالب يخدم نفسه.

13. نسبة نجاح الطلاب في الدخول في امتحان الكيمياء والجغرافيا اليوم تجاوزت الـ99.7%.

14.لو حللت الواجب أو الامتحان للطالب «يبقى أنا كده بأذيه، وفي الآخر يشعرون زيفًا أنهم عملوا حاجة كويسة».

15. لو ركنا التعلم على جنب وأصبحت نتيجة الامتحان هي الهدف «فإحنا هنا ضلينا الطريق»