التعليم تعلن خبر سار لطلاب الثانوية العامة.. زيادة 8 درجات لـ1000 طالب لهذه الاسباب
الأحد 15/أغسطس/2021 - 08:13 م
كشفت مصدر بوزارة التربية والتعليم، إنه سوف يتم زيادة درجات حوالي 1000 طالب وطالبة في الثانوية العامة، وذلك عقب تفوقهم رياضيا من خلال القواعد المتعارف عليها عبر حصولهم على الحافز الرياضي.
وأوضحت المصادر أن درجات الحافز الرياضي التي تم تقديمها كمكافأة للطلاب، تخص بطولات محلية، مشيرة إلي أن الدرجات التي سيتم احتسابها سوف تتراوح ما بين 3 إلى 8 درجات زيادة علي مجموع الطالب وفقا فلمركز الذي وصل له الطالب بالبطولة؛ وتم تحديد الطلاب الذين يحصلون علي الدرجات من الحاصلين علي المركز الأول للرابع فقط .
وفى سياق اخر، قال مصدر بوزارة التربية والتعليم، أن تظلمات الثانوية العامة، سيجري إتاحتها أمام الطلاب، فور وصول نتيجة الثانوية العامة 2021 إلى المدارس، يبدأ التظلم على النتيجة.
وأوضح المصدر، إلى أن وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، الدكتور طارق شوقي، يرغب في تطبيق نظام جديد خاص بالتظلمات، بحيث تكون هناك منصة إلكترونية خاصة بالتظلمات، يتقدم عليها الطالب بالتظلم من نتيجة الثانوية العامة من خلال رقم جلوسه، واسم المادة التي يرغب في التظلم فيها، وعرض أسباب تظلمه.
واكد المصدر إلى أن المقترح ما زال قيد الدراسة، بحيث يجري إرسال التظلم إلى المتخصصين لدراسته، والرد على الطالب من خلال المنصة الرقمية ذاتها، خاصة أن التصحيح برمته، كان في المدينة التعليمية بمدينة السادس من أكتوبر، بمعنى أنه لا توجد أوراق إجابة، ولا تصحيح في الكنترولات.
تطبيق نظام جديد خاص بالتظلمات:
- من الصعب عرض أوراق الأسئلة والإجابات على الطلاب بطريقة ورقية
- يجب أن يكون التظلم إلكترونيًا، بدون إطلاع الطالب على أوراقه، فقط يتظلم من النتيجة في كل مادة، لأنه لأول مرة يجري تطبيق البابل شيت وبنظام الأسئلة الجديد «اختيار من متعدد»، ويتم التصحيح إلكترونيًا من خلال الماسح الضوئي، ولا يوجد أي تدخل بشري بنظام التصحيح، خاصة أن التظلمات عبارة عن رصد درجات فقط.
- وزير التربية والتعليم والتعليم الفني
- وزير التربية والتعليم
- وزارة التربية والتعليم
- نتيجة الثانوية العامة 2021
- نتيجة الثانوية العامة
- طلاب الثانوية العامة
- طالبة ثانوية عامة
- طارق شوقي
- المنصة الإلكترونية
- الدكتور طارق شوقى
- الحافز الرياضي
- الثانوية العامة 2021
- الثانوية العامة
- التصحيح الالكترونى
- التربية والتعليم
- البابل شيت