هام.. الداخلية تعلن عن تفاصيل القبض علي شبكة لتزوير شهادات البكالوريوس بمصر القديمة
الإثنين 05/يوليو/2021 - 06:06 م
أصدرت الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية علي صفحة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" بشأن تفاصيل القبض علي شبكة لتزوير شهادات البكالوريوس
وإليكم تفاصيل بيان وزارة الداخلية:
- تبلغ لقسم شرطة الأزبكية بمديرية أمن القاهرة من "مسئول بإحدى النقابات الكائنة بدائرة القسم" بحضور أحد الأشخاص للنقابة محل عمله لرغبته فى إستخراج كارنيه النقابة وبحوزته "2 شهادة تفيد حصوله على درجة بكالوريوس "مزورين" ".
- بالإنتقال تبين أنه "أحد الأشخاص ، مقيم بدائرة قسم شرطة مدينة نصر أول بالقاهرة" وبمواجهته أقر بتحصله على الشهادات المزورة من "أحد الأشخاص ، له معلومات جنائية، مقيم بدائرة قسم شرطة مصر القديمة بالقاهرة" مقابل مبلغ مالى .
- عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط الأخير حال تواجده بالشقة سكنه ، وعُثر بداخلها على "عدد من المستندات والشهادات والعلامات المائية مسنوب صدورها للعديد من الجهات وجميعها مزورة – أكلاشيهات منسوب صدورها لعدة جهات وأشخاص وجميعهم مقلدين - أجهزة كمبيوتر تحوى ملفات لمجموعة من أختام شعار الجمهورية منسوب صدورها لجهات حكومية مختلفة - فلاشة "تحوى كمية من المحررات الرسمية منسوب صدورها لجهات حكومية مختلفة – أجهزة "إسكانر - مكبس - ماكينة تجفيف" - مجموعة من الأوراق البلاستيكية تستخدم فى طباعة وتغليف الكارنيهات المزورة " .
- وبمواجهته بما جاء بأقوال المتهم الأول وما أسفر عنه الضبط إعترف بمزاولته نشاطاً إجرامياً تخصص فى إصطناع وتزوير المستندات والمحررات الرسمية والشهادات المنسوب صدورها للجهات الحكومية المختلفة بقصد ترويجها على عملائه مقابل تحصله علي مبالغ مالية.
وجه المعلم محمد فتحى محمد البكرى رسالة للمعلمين لرئيس مجلس النواب بشأن تعديل القوانين المرتبطة بتجميد البدلات والحوافز والمكافأت تضمنت الآتي:
استغاثة
السيد المستشار /حنفى الجبالي رئيس مجلس النواب
مقدمة لسيادتكم / معلمو محافظة أسيوط
تحية طيبة وبعد
المعلم هو عماد الدولة وحجر الأساسِ فلا تقوم الدول والأوطان إلا به ولا تزدهر النفوس بالعلم إلا بفضله فالمعلم أحدُ الرِجالات الأساسية في تشكيل المجتمع به تزهو العقول وتتفتح الأذهان، ومن تحت يديه يُصنَع الرجال منهم الطبيب والمهندس والعالم ومنهم من يكمل الدرب عنه ويسير على خطاه ناهلاً من باب العلم الذي فُتح عليه بفضل هذا المعلم الذي علَّمه وبه قيل قُم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا