الخميس 26 ديسمبر 2024
رئيس مجلس الإدارة
محمد ابراهيم نافع
رئيس التحرير
محمد الصايم
من هنا وهناك

حدث فى مثل هذا اليوم "30 رمضان": " نابليون يستولي على يافا بفلسطين.. تأسيس إمارة شرق الأردن.. قانون أمريكي يعترف بالمجازر الأرمنية التي وقعت بالعهد العثماني"

الأربعاء 12/مايو/2021 - 05:56 م
أرشيفية
أرشيفية

 تنشر "السبورة" أهم الأحداث التي وقعت فى مثل هذا اليوم "30 رمضان"

1213 هـ - نابليون بونابرت يستولي على مدينة يافا بفلسطين.

نابليون بونابرتواسمه الأصلي نابليوني دي بونابرته ؛ النطق الإيطالي: ‎هو قائد عسكري وسياسي فرنسي إيطالي الأصل، بزغ نجمه خلال أحداث الثورة الفرنسية، وقاد عدَّة حملات عسكرية ناجحة ضدَّ أعداء فرنسا خِلال حروبها الثورية. حكم فرنسا في أواخر القرن الثامن عشر بصفته قنصلًا عامًا، ثم بصفته إمبراطورًا في العقد الأول من القرن التاسع عشر، حيث كان لأعماله وتنظيماته تأثيرًا كبيرًا على السياسة الأوروبية

1341 هـ - تأسيس إمارة شرق الأردن
إمارة شرق الأردن هي كيان سياسي ذو حكم ذاتي كان موجوداً ضمن منطقة فلسطين الانتدابية رسمياً منذ 1921 ولغاية تاريخ إعلان استقلال المملكة الأردنية الهاشمية في 1946. وشملت معظم الأراضي الواقعة شرقي نهر الأردن، ومنه أخذت هذه التسمية.

بعد نهاية الحرب العالمية الأولى سعت كل من فرنسا وبريطانيا إلى تنفيذ اتفاقية سايكس بيكو الموقّعة بينهما عام 1916 والقاضية باقتسام الهلال الخصيب بينهما، على أن تشمل السيطرة الفرنسية منطقة الدولة السورية الحالية ولبنان وجزءا من العراق، والسيطرة البريطانية مجمل المناطق العراقية وفلسطين وشرق الأردن، فيما سمي بعد ذلك بالانتداب.
1428 هـ - تركيا تستدعي السفير الأمريكي لديها بعد أن أصدر مجلس النواب الأمريكي قانونًا يعترف بالمجازر الأرمنية التي وقعت خلال العصر العثماني.

الإبادة الجماعية للأرمن أو مذابح الأرمن أو المحرقة الأرمنية‏ هي عملية القتل الجماعي الممنهج وطرد الأرمن التي حصلت في أراضي الدولة العثمانية على يد حكومة جمعية الاتحاد والترقي خلال الحرب العالمية الأولى. مع أن مجازر متفرقة قد ارتكبت بحق الأرمن منذ منتصف العام 1914م، فإن المتفق عليه أن تاريخ بداية الإبادة هو 24 أبريل 1915م، وهو اليوم الذي جمعت فيه السلطات العثمانية مئات من المثقفين وأعيان الأرمن واعتقلتهم ورحلتهم من القسطنطينية "إسطنبول اليوم) إلى ولاية أنقرة حيث لقي أغلبهم حتفه.

نُفذت عملية الإبادة على مرحلتين وقد أمر بها الباشاوات الثلاثة بصفتها جزءاً من سياسة التتريك المفروضة بالقوة. في المرحلة الأولى قُتل الذكور البالغون جماعياً، في المرحلة الثانية، أجبرت النساء والأطفال والشيوخ، حسب قانون التهجير، على المشي في مسيرات موت حتى بادية الشام في عامي 1915 و1916م حيث تعرضوا لعمليات نهب واغتصاب وقتل دورياً