وزارة التعليم السعودية تحتفي مع 21 ألف طالب وطالبة في معاهد التربية الفكرية بمناسبة "اليوم العالمي لمتلازمة داون"
الأحد 21/مارس/2021 - 03:45 م
تحتفي وزارة التعليم السعودية مع 21 ألف طالب وطالبة في معاهد التربية الفكرية وبرامج الدمج الجزئي والفصول الخاصة الملحقة بالمدارس العادية بمناسبة "اليوم العالمي لمتلازمة داون" الذي يوافق 21 مارس من كل عام.
وتدعم الوزارة طلاب وطالبات التربية الفكرية في المراحل التعليمية بالعديد من البرامج والأنشطة التي تساعد في تمكينهم، وتحقيق مشاركاتهم الفاعلة في المجتمع، من خلال إعداد الخطط الدراسية المناسبة لجميع المراحل، وتأليف الكتب الدراسية وتأمينها للمعاهد والبرامج الخاصة بطلاب التربية الفكرية.
إلى جانب توفير الكوادر التعليمية المتخصصة، وصرف مكافآت شهرية لجميع الطلاب في جميع المراحل، وكذلك توفير الخدمات المساندة كالتشخيص والقياس، وتدريبات النطق، والتدخل المبكر، والعلاج الطبيعي أو الوظيفي، إضافة إلى توفير النقل المدرسي، والاستفادة من القسائم التعليمية، وتأمين المستلزمات والوسائل التعليمية.
وتتواصل وزارة التعليم مع العديد من الجهات الحكومية والأهلية لتأهيل ذوي الإعاقة الفكرية لسوق العمل والإسهام في توظيفهم، فضلاً عن تفعيل الأيام والمناسبات العالمية الخاصة بهم، والمشاركة في بناء الأدلة التنظيمية والإجرائية والإرشادية.
وتحتفل المملكة في 21 مارس باليوم العالمي لمتلازمة داون بطريقة مناسبة لتوعية الجمهور بها، كما تشارك وزارة التعليم سنويًا بمؤسساتها كافة في الاحتفاء بهذه المناسبة وتفعيلها، وإبراز الجهود المقدمة لخدمة طلاب التربية الخاصة ودعمهم، وتعزيز مشاركتهم الفاعلة في المجتمع، ونشر رسائل توعوية عبر منصاتها المتعددة ووسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي.
وتتواصل وزارة التعليم مع العديد من الجهات الحكومية والأهلية لتأهيل ذوي الإعاقة الفكرية لسوق العمل والإسهام في توظيفهم، فضلاً عن تفعيل الأيام والمناسبات العالمية الخاصة بهم، والمشاركة في بناء الأدلة التنظيمية والإجرائية والإرشادية.
وتحتفل المملكة في 21 مارس باليوم العالمي لمتلازمة داون بطريقة مناسبة لتوعية الجمهور بها، كما تشارك وزارة التعليم سنويًا بمؤسساتها كافة في الاحتفاء بهذه المناسبة وتفعيلها، وإبراز الجهود المقدمة لخدمة طلاب التربية الخاصة ودعمهم، وتعزيز مشاركتهم الفاعلة في المجتمع، ونشر رسائل توعوية عبر منصاتها المتعددة ووسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي.