أوفقوا مهازل التعليم فى مصر !!
ما يحدث حاليا من أنماط سلوكيه وتخبط واضح
يضع الكثير من علامات الاستفهام حول اسلوب التعليم بل والتربية بمصر من أرتفاع المشكلات
والانماط الغريبة السلوكية الغير مقبولة من التحرش الجنسي ولعل واقعة المعادي الطفلة
التي لا يتعدي عمرها سنوات والغريب التبرير من المتحرش الذي لا يمكن ابدا أن ننظر
إليه بعين الرحمة لانه إستغل طفلة سلوك يسئ للمجتمع ولطرق التربيه وأنماط السلوك
المجتمعي بكافه أنواعه وغيرها من أنماط سلوكيه غير مبرره تربويا ولا أكاديميا ولا
يرضي بها خبراء التربيه والتعليم بمصر ولم ننتهي من حاله التحرش الجنسي لطفلة المعادي
لنجد وكيلة مدرسة في أحدي مدارس صعيد مصر
تستأجر بلطجيه لضرب مدير المدرسة لانها معترضة معه علي إسلوب إدارتة للمدرسه لا
يمكن أن يكون الاثنين معا النماذج التربويه للطلاب لتتحول المدرسه إلي ساحه من البلطجه
وكأن هناك إسلوب جديد ظهر لأخذ الحق
ومشكلات وزاره التربيه والتعليم وكأنها في مأزق بسبب مشكلات الانترنت وخوفها وتبرير
ما يحدث وصدور قرارات والرجوع بيها ونجاح الطالبات والطلاب بسبب مشكلات الانترنت والتصميم
الغريب الغير تربوي بالمناسبه علي ضروره الحضور وسط وباء جعل جميع أو كي أكون صريحه
تغلق أبواب المدارس والجامعات بل والمطارات ذاتها خوفا علي شعوبها لا أجد أي تفسير
علمي أو حتي مجتمعي واذا كانت هناك اسباب اكاديمية من ضرورة إجراء الاختبارات لا
ننسي أن وزاره التربيه والتعليم بدات تحارب مظاهر غير تربويه وتكتلات وكيانات لها
مصالح واضحة وليس الهدف تعليمي وهذا ما صعب علي الوزارة
بالمناسبة انا ليس ضد وزاره التربيه والتعليم
ولكني كخبيرة تربوية اري ان هناك خطر واضح سوف يجتاج المجتمع وانماط سلوكية غير مقبولة
أخشي علي أولادنا من ظهور هذا الانماط وعليه لابد وان تمسك وزاره التربيه والتعليم
بيد من حديد والتنسيق المستمر من أجل المحافظه علي الاداب المجتمعيه والتربويه الهامه
وأن يتخذ مع المتحرش أقصي عقوبة حتي يكون عبره لمن يفكر أن يمس الطفوله أو النساء
فالبلد واعني بها بلدي مصر هي بلد الامان ونحن بالفعل نعيش أزهي عصور التطوير الفكري
ولن نرجع للخلف ثانية وبما أني متاكده ان النهضة هي نهضة الفكر والعقول القادرة علي
مواجهه المستقبل لابد أن نساعد وزاره التربيه والتعليم لمواجهه اي نمط غير تربوي وعقاب
بالسجن أو الحبس لمن يصدر منه سلوك يسئ للعمليه التعليميه داخل المدارس لا يمكن ابدا
أن يقوم مدير مدرسه بالخلاف مع الوكيله واستاجار بلطجيه هذا كلام غير مقبول جمله وتفصيل
وبل يعيق قطار التقدم الذي يسعي له الرئيس
غير سعيدة بهذا السلوك المجتمعي الغير واخشي
أن ينتشر وعليه لابد ان يعاقب كل من الوكيلة والمدير معا لان ما حدث يجعل الطلاب تري
أنماط سلوكيه من القدوه لهم غير مقبوله ولا يمكن أيضا التعميم كي أكون محقه فمن
أخطأ يعاقب ويتحمل المسؤليه نحن نبي بلد كبيره بخطوات ثابته مدروسه لا مجال للعشوائيه
لست خائفه بل بالعكس رغم ما يحدث يجعلني أتأكد ان بلدي مصر قادره علي المواجهة ويكفي
أنني لا اخاف طالما هناك رجل مثل الرئيس عبدالفتاح السيسي فهو لا ينام
وما يحدث حاليا لن قطار المسيره لانها ليست
قاعدة وأنما استثناء يحدث في إي دوله ليست
في مصر ولا داعي مطلقا لتضخيم الأمور طالما أنها أحداث فرديه قابله للتعديل والعقاب
المعنوي أو الفصل أو أي نمط تربوي أو قانوني لعدم تكرار هذه الاحداث التي لا تليق
مطلقا بثقافه المجتمع المصري ولذلك أكرر ان ما حدث حالات فردية لا داعي لاستغلالها
لان هناك لدينا ما هو أهم وخاصه أننا نحتاج نهضة تعليمية حديثه لمواجهة خطر الفيروسات
وحرب الاوبئه التي لا ترحم صغير ولا كبير ولن ولم يتوقف قطار التنميةوسوف تمر هذا
الانماط السلوكيه لان المجتمع المصري لديه القدره علي استيعابها وتعدلها لصالح المجتمع
وليس ضده ولذلك لن أكون ممن يستغل مثل هذه الاخداث لأن ما يهمني هو بلدي وليس البحث
عن احداث فرديه ولا يجب التعميم فهناك الكثير لدينا لأن مصر تستحق الكثير لذلك سوف
يتم التعديل وفق استيراتيجيه مدروسه وخاصه الوزاره من أجل التغلب علي أي مشكلات سواء
تربوية أو سلوكية أو تعليمية
حفظ الله مصر ورفع عنا الوباء ولتحيا مصر للأبد