السبت 02 نوفمبر 2024
رئيس مجلس الإدارة
محمد ابراهيم نافع
رئيس التحرير
محمد الصايم
مقالات

إِلَيْكُمْ حَالَةَ الطَّقْسِ حَسْب تَوَقُّعَاتِي

الثلاثاء 16/مارس/2021 - 10:56 م

الخُطْوَةُ تَلْوِ الأُخْرَى يَخْطُوهَا

 قَلْبِي اللَّيْلَةَ اِتِّجَاهُ حُبِّكِ 

أَشْعَرُ مَعَ كُلِّ خُطْوَةٍ اُخْطُوهُ

 أن دِقَّاتُ قَلْبِي تَرْتَفِعُ 

وَمَعَ كُلٍّ دُقُّهُ أَشْعَرَ أَنَّنِي

 أَقَعُ فِي غَرَامِكِ وَيَزْدَادُ حُبِّي لَكَ

 كُلَّ لَيْلَةٍ أَكْثَرُ فَأَكْثَرُ 

أَنَا تِلْكَ الهَارِبَةُ مِنْ قِصَصِ الحُبِّ

 إِلَيَّ مَكَانٌ بَعِيدٌ نُفِيتَ فيه نَفْسَيْ 

 مِنْ أَجْلِ أَنْ أَعِيشَ يَوْمِي بِسَلَامٍ

لَمْ أَتَصَوَّرْ أَبَدًا 

أَنَّ قَلْبِي سَيَعْرِفُ الحُبَّ 

يَوْمًا بَعْدَ أَنْ رَوْضَتُهُ 

وَأَلَّان قَدْ تَمَرَّدَ وَعَصَانِي 

كَحِصَانٍ جَامِحٍ فِي الطَّرِيقِ 

خَطِير هُوَ قَلْبِيٌّ 

وَالأَخْطَرُ مِنْهُ هُوَ اِحْتِيَاجُهُ وَحُبُّهُ لَكَ 
عَزِيزِيِ هَلْ تَفْهَمَنِي...!