إلى الدولة .."لو عايزين الناس تقعد ف البيوت"
الدولة تحاول ب أقصى جهد إبقاء الناس فى منازلها . الدولة خايفه على الناس بينما الناس رغم الوعى لا تبالي. الكل يهتم لمصلحته فقط بينما الدولة تعول هم الجميع. هل هناك خطوات يمكن اتخاذها ل وقف ازدحام الشوارع والمواصلات. نعم فيه طرق وأفكار سنطرحها ربما ننجح فى أحد منها :-
1- عمل عربات متنقلة لبيع الفواكه والخضراوات داخل المدن والقرى.وكل واحد ح يلاقى احتياجاته عنده ل غاية البيت. وضرورة متابعة حالة الأسواق من الان وحتى نهاية رمضان.
2- التكدس فى المولات والهايبرات قادم بسبب شراء احتياجات رمضان من سينقذ الدولة من هذه الكارثة.لو دخل واحد مصاب وسط الزحمة ح يدمر الكل.واحنا مستهدفين من أعداء الخارج والداخل.
3- ضرورة عودة مباريات الدورى العام لكرة القدم بدون جمهور
الفريقين والأمن ومش مهم مين ياخد بطولة او يفوز الأهم متعة المشاهدين.
ومفيش مقاهى.إذن الناس ح تقعد ف البيت تشوف المباراه.والمباريات تكون من
12ظهرا إلى 6مساء.تخلص المباراه يكون الحظر بدأ.
4- رفع أسعار انترنت الموبايل وتقليص أسعار الانترنت المنزلى.ح تجبر الشباب ع البقاء بالمنزل.
5- اثناء ساعات الحظر محلات السوبر ماركت مفتوحه.هى ح تبيع لمين اثناء الحظر. دا سؤال غريب لنفسى. الصيدليات والمخابز ماشى الكلام. لكن السوبر ماركت مش فاهم ليه.
6- الضغط على ماكينات سحب الأموال بالبنوك يؤكد أننا فى حاجه إلى ماكينات إضافية فى أماكن جديدة لتفكيك التجمعات من أمام البنوك حاليا و مستقبلا مع زيادة الماكينات التى يمكن الإيداع منها بدلا من إيداع الشباك.
7- وأخيرا أقول رأى شخصى أزمة كورونا هى أفضل فرصة للدولة ل تطهير الجهاز الإدارى فى ظل الانشغال العالمى ب أزمة كورونا وعدم وجود فرصة ل أحد لكى يهرب للخارج ب اى وسيلة.
8- أرجو من الحكومة ممثلة فى وزير المالية دعم بند مكافأة الامتحانات بوزارة التعليم بالأموال بالأموال الكافية حتى تتمكن كافة جهات التعليم من صرف المكافأة فى بدايات مايو بدلا من الانتظار للعام المالى الجديد.الظروف صعبة جدا والله.