الهاتف والمرأه
هل الهواتف مع الرجال والنساء .وإنشغال أى طرف منهم عن الأخر بمواقع التواصل الإجتماعى ،هل يحدث هذا مايسمى التشتت الأسرى وإحداث فجوه بينهم ،لايعلم الأب بمشاكل أبنائه ولا متطلبات زوجته وأصبح يترك كل شىء من مسئوليات الأسره على الزوجه ووقت وجوده بالبيت ينشغل بمعرفه أخبار المجتمع والتواصل مع أصدقائه على صفحات النت من الموبايل،ويترك الزوجه دون أن يتسامر معها ودون أن يشعرها بحبه لها بإهتمامه بها،لابد أن تحكى الزوجه وتفضفض إلى زوجها وخاصه متطلبات أبنائهم وعلاج مشاكلهم وعلى الزوج اللعب مع الأطفال والجلوس مع الأبناء لمعرفه أفكارهم وميولهم ومدى تآثير أصدقاء السوء عليهم
وعلى الزوج للإضفاء الحيويه والبهجه على
عش الزوجيه أن تشارك زوجتك تصفح النت وتخلق معها حوار ممتع عن الأحداث الجاريه فى العالم
أو مايقوم بنشره الأهل والأصدقاء على صفحاتهم للتواصل الإجتماعى حتى إن كانت زوجتك
تراها ممله تجد شىء جديد من تجدد أفكاركم وأرائكم مع تصفح النت سويا،وتسعد بالحوار
معها وأنت تتصفح النت يوم بعد يوم،وإلا تصاب حياتكم بالفتور والجفاء،
لأن إهتمام الزوج بالهاتف يقلق الزوجه ويشعرها
بعدم أهميتها عنده،إنسى الموبايل وأنت مع أسرتك وإهتم بالتحاور مع الأسره
وعلى الزوجه أن تهتم بزوجها وأبنائها ولاتدع
وسائل التواصل الاجتماعى تسرق منها لذه العيش فى بيتها فى دفء ومحبه وحوار ممتع مع
أسرتها
أى الإنشغال بمواقع التواصل الاجتماعي وتصفحها عبر الهاتف يبعد الزوجه عن زوجها صحيح ممكن
أن الزوجه تحدث أقاربها لكن ليس فى وقت تواجد زوجها،وتحاول الزوجه أن لا تهمل الزوج،
أن كان الزوج يصمت يترك زوجته لا يريد مشاكل على الزوجه تخلى عندها ذوق وتراعى ربنا
فيه،
الزوجه تأخذ راحه من النت فى فتره تواجد زوجها فى البيت أو الخروج معه لمكان ما،وممكن تحكى له حكايتها مع أهلها ومعارفها على النت وتشاركه الرأى